CET 00:00:00 - 30/06/2009

تعليقات الزوار

الراسل: مصري مقيم بالرياض
لا يُعقل أن يفني إنسان عمره في سبيل تعاظم ثروة مواطن خليجي ويكون هناك كفالة، والمشكلة في النظام وليس في الأفراد لأنه يعطي للكفيل ان يتحكم بشكل مطلق في حركة مكفوله وذلك عن طريق حجز جواز سفره لديه وتسليمه الإقامة والتي لا يمكن تجديدها إلا بموافقة الكفيل سنويًا، وهذا النظام المهين لا يُطبق إلا في بلاد النفط للأسف.
وعن بعض التجاوزات أيضًا والتي تحدث مع بعض الوافدين هو بمجرد وصوله وإصدار الإقامة يقوم بالتبليغ عنه هروب وذلك حتي يتمكن من إصدار فيزا بدل من المُبَلّغ عنها ويبيعها بسبعة أضعاف ثمنها، والكارثة أنه يكون عمل لديه ولكن هناك ضمائر ميتة، وحتى بعد أن يكتشف العامل أنه غُرر به يلجأ للسفارة ولا حياة لمن تنادي، وإذا أقنع كفيله بأن يقوم بإلغاء البلاغ النظام لا يسمح بذلك!!!

وللأسف الوضع ده بيقع فيه كتير من المصريين بمجرد أن يعلم أن هناك فرصة سفر، وهنا بالرياض أنا شفت اتنين مصريين على الحال ده وأعرفهم شخصيًا.

على موضوع: نظام الكفيل في مرمى النيران الحقوقية

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت عدد التعليقات: ٠ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع