CET 00:00:00 - 30/06/2009

من الفضائيات

الجزء الأول
مشاهدة
تحميل
الجزء  الثانى
مشاهدة
تحميل

* د. سيد القمني: الشارع المصري في حالة إحباط ولم تمر على مصر والمنطقة العربية كلها أيام مثلما نعيش في هذا الوقت.
* المشكلة تكمن في الخطاب السياسي واستخدامه للخطاب الديني وبذلك يلجأ رجل الشارع إعطاء صوته لله وليس لبشر.
* الدولة الإسلامية في الأندلس كانت قوية وعزيزة ومنيعة ولكنها كانت الدولة وليس الناس والشعب!!
* تاريخنا لم يكن ذهبيًا بالمرة على مستوى كرامة الإنسان ولم يكن ذهبيًا بأي حال من الأحوال.
* خلافة التغلغل هي التي غلبت على التاريخ الإسلامي في معظمه.
* إذا كانت هناك دول إسلامية لها وزنها كإندونيسيا مثلاً فهذا يعتبر شذوذ عن القاعدة، فهذه الدول طبقت الليبرالية بشكل سليم.
* لم أتخلى عن ديني الإسلامي عندما أقول بأنني لا أريد دولة إسلامية فالدين دين فقط وليس للدولة.
* لغة الدولة الإسلامية يناصرها الكسالى ولمن لا يريد أن يبذل جهد كما بذل للإنسان الغربي.
* ثقافة احترام العمل وقيمة العمل التي في الأساس تنشئ حضارة تم القضاء عليها بالمذهب الوهابي.
* ظهر الآن الميديا والإعلام التي تتسم في العالم الغربي بوسائل التثقيف العامة ولكن في مصر أصبح في يد حكومتنا، فالحكومة والإخوان يستخدمون الله كلاً بطريقته للتأثير على الشعب الطيب.
* يوجد لدينا شيوخ كانوا رواد ولكنهم كانوا رواد في الفن!!
* أعتقد أن العلماء المسلمين يقفون حجر عثرة بين مجتمعات المسلمين واللحاق بآخر قطار للحاق بالحداثة
--------
* سيد القمني: العراقيين هم الذين اختاروا وجود الأمريكان وعندما يتدخل الإنسان العربي يكون هذا هو الجرم!!
* أي انتكاسة ستحدث للعراقيين لا يكون ذلك بسبب الأمريكان ولكن سيكون السبب الأول هو الطائفية ورجال الدين.
* لو كنت عراقيًا سوف اقتلع رداء "العروبة" وتكون مصلحتي هي الأولى.
* العرب فعلوا مع العراق ما فعلوه مع فلسطين ولكن أتصور أن المرحلة الزمنية بين 1947 حتى اليوم تشكل فارق هائل في قدرة الفعل العربي على تدمير العراق وخسارته أكثر من فلسطين.
* صدّام كان حاكم نموذجي حيث أنه طبق الخلافة كما ينبغي أن تكون، استبداد كامل بالرأي واتخاذ قرارات السيف واتخاذ قرارات بالقتل دون محاكمة.
* الدين محله القلب لذلك يصعب قياسه ولذلك من حق كل منا أن يعتقد ويدعو لما يشاء ولكني أتحفظ على الدعاة المسلمين في الفضائيات.
* المفتي يُعتبر مشكلة في الإسلام  والفتوى أصبحت مباحة لأي شخص.
* ليس هناك شيء صالح لكل زمان ومكان ولا حتى الإسلام فهناك آيات في القرآن وقفها الزمن.
* أؤكد أن القرآن مقدسًا ولكن طريقة استخدامه سوف تلحق بنا وببلادنا كوارث.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ١٧ صوت عدد التعليقات: ٢٢ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع