* د. نبيل لوقا بباوي: لجأت إلى مجمع البحوث الإسلامية لتقديم مشروع قانون لحل مشكلة طلاق المسيحيين لأنه ليس أمامي مكان آخر غير ذلك.
*يوجد80 ألف مصري يعانون من مشكلة الطلاق، فهؤلاء الأشخاص يأخذون أحكام من الدولة بالطلاق والكنيسة ترفض ذلك.
*الكنيسة لا تملك تغيير الإنجيل ولذلك لا تستطيع تغيير حكم الطلاق"لا طلاق إلا لعلة الزنا".
*درست الشريعة الإسلامية والرسول وضع قاعدة في مسائل الأحوال الشخصية فقط وجعل الأفراد يتصرفون كما يدينون.
*يوجد بالقانون 9 حالات للطلاق وهذه الحالات ليس لها علاقة بالزنا وبذلك مخالف للشريعة الإسلامية.
*لا توجد جهة في مصر تستطيع أن تصرح بأن هذا القانون مخالف للشريعة الإسلامية إلا مجمع البحوث الإسلامية.
*هذا القانون لم يلغىَ ويوجد الكثير من الحالات لا تستطيع أخذ تصاريح للزواج.
*ممدوح نخلة: لماذا نلجأ للأزهر في حل مشكلة خاصة بالأقباط؟؟؟
*من الطبيعي أن تخالف مسألة الطلاق الشريعة الإسلامية لأن هناك قضايا أخرى كثيرة من التبني والميراث تخالفنا فيها الشريعة الإسلامية.
*كيف يتدخل الأزهر في شأن كنسي ليقر إذا كان الدين المسيحي يوافق أو يرفض؟؟!!
*اللجوء إلى الأزهر لحل مشاكل خاصة بالأقباط سيؤدي إلى إثارة فتنة طائفية بين المسلمين والمسيحيين.
*اعتبارًا من 3/7/2008 تم إلغاء هذا القانون"قانون رقم 462" ويستطيع الفرد الذي قام برفع قضية طلاق بأخذ تصريح للزواج الثاني. |