الرهبنة القبطية بين مؤيد ومعارض

* د. حنين عبد المسيح "كاتب وباحث في الكتاب المقدس": كتبت كتاب عن ألوهية المسيح وأثبتُّ ألوهيته من الكتاب المقدس وهذا الكتاب لم يثير حفيظة أي طائفة من الطوائف.
* أصدرت كتابين بعد ذلك بعنوان "عبادة الأصنام في الكنيسة الأرثوذكسية" والكتاب الثاني "بدعة الرهبنة".
* أرى أن دور المعارضة مهم جدًا في مصر ولا يوجد بلد يستقيم بدون المعارضة ولذلك أقوم بنقدها كدور وواجب مني نحوها.
* طلبت في الكتاب الأول بعدم السجود والعبادة لغير الله في الكنيسة.
* الكتاب لم يثير فتنة بين المسيحيين والمسلمين لأن نقدي مسيحي والفكر يرد عليه بالفكر.
* لم أخرج عن المسيحية ولم أنضم لطائفة ثانية فانتمائي الأول والأخير للمسيحية.
* الأرثوذكسية خليط بين المسيحية واليهودية والإسلام والوثنية!!
* تم تحويل المسيحية في الكنيسة الأرثوذكسية إلى فكر رهباني بعيد كل البعد عن الفكر المسيحي الأصيل.
* هاني لبيب "كاتب وباحث": المعارضة لكي تكون بناءة يجب أن تقدم طرح بديل.
* الكنيسة أصدرت بيان تتبرأ فيه من الدكتور حنين ومن كتاباته.
* شعرت أن الموضوع يميل شيئًا للجانب الشخصي بالنسبة للكاتب.
* من خلال قراءتي لكتاب "بدعة الرهبنة" شعرت بأنه منقول من كتاب "الرهبنة في الميزان" للقسيس الراحل "إبراهيم عبد السيد".
* يوجد فارق ما بين التداخل الحضاري وانتقال الثقافات وبين العقيدة.
* الرهبنة من أحد العوامل التي ميزت المسيحية وانتقلت لباقي دول العالم.
* الرهبنة في المسيحية ليست إجبار وأضافت للمسيحية.