كتب: جرجس بشرى كما سنعكس بالسلب على الاستثمارات الخارجية التي تتوجه لمصر، حيث أن المستثمر الخارجي قبل أن يستثمر في أي دولة يضع حقوق الإنسان في هذه الدولة كمعيار أول له ليضمن سلامة استثماراته، وأشارت موسى أنه لو حدث واكتسح الإسلاميون البرلمان وحدثت انتهاكات ضد حقوق الإنسان والأقليات، فإن الشعب سوف لا يسكت وسينتفض مطالبًا بالمطالب الرئيسية التي استندت إليها ثورة 25 يناير 2011، وهي الحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة. والتى تجُب اى مواد دستورية لانها منذ التوقيع على هذه المواثيق اصبحت جزأ من القوانين السارية فى مصر ونحن نتطلع الى حكم من نوع جديد يعكس التنوع الغنى والفريد للشعب المصرى الكريم ويصبح قدوة للعالم باكمله وايضا الى دستور جديد يقر مدنية الدولة وحقوق المواطنة للجميع دستور يليق بمصر بلد الحضارة الضاربة فى عمق التاريخ |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٤ صوت | عدد التعليقات: ٢٣ تعليق |