CET 00:00:00 - 11/07/2009

كاميرا الأقباط متحدون

الجزء الأول
مشاهدة
تحميل

إعداد وتقديم: مجدي ملاك                  تصوير: ريمون يوسف
*هناك مَن يتاجر بقضايا الأقباط في كل قضاياهم.
*تركت القضية لأن الكنيسة بدأت تتنازل عن حقها ولجأت للحلول العرفية.
*لا يوجد شيء اسمه التنازل عن الشق الجنائي في القضية.
*المطلوب كان هز الدليل في القضية حتى تلجأ النيابة إلى الحفظ. 
*تغيير الشهادة يجوز طالما كانت القضية في النيابة ولم تتحوّل إلى المحكمة.
*الحلول العرفية ليست منهية للنزاع بل بداية للنزاع.
*ثقافة التأثر مازالت لم تمحىَ من ثقافة المجتمع.
*لدينا أدلة قوية على أن المسيحيين المتهمين في قضية أبو فانا ليسوا هم القتلة.
*نظام الصلح نظام سيء وعقيم ولا يصفي النفوس.
*الصلح يتدخل فيه الأمن ويضغط بقوة حتى يحقق المصالحة على حساب العدل.
*الصلح يفشل لأنه ناتج عن تفكير أمني ولا يعبر عن رغبات الناس.
*كل قضايا الأقباط هناك مَن يتاجر بها.
*هناك مَن يتاجر بالكنيسة والأقباط.
*موافقة الدير على دفع الدية يعني أن الكنيسة اعترفت بأنها مخطئة.
*سيتم الأخذ بالثأر من الكنيسة بعد دفع الدية.
*أبو لولو في أحد التسجيلات اعترف أن ابنه هو من ارتكب جريمة القتل.
*سور الدير مغطي بالكسبان الرملية نتيجة قصر السور على متر ونصف فقط. 
*الدولة خدعت الكنيسة وقامت بتأجير الأرض للدير بدل من تخصيصها.
*الدولة أحاطت الدير بالعربان حتى لا يستطيع الدير التوسع في الأراضي.
*الأقباط هم مَن باعوا الكنيسة في تلك القضية.
*تغيير الشهادة يعتبر وصمة عار في تاريخ الكنيسة المصرية.
*الكنيسة تنازلت عن جميع حقوقها في كل القضايا.
*حينما يكون القتيل مسلم يأخذ القانون مجراه وحينما يكون مسيحي يستخدم الصلح.
*لا يجب اختيار ممثل للكنيسة له مصالح في النزاع.
*هناك حصار كبير على القيادات الكنسية.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٤ صوت عدد التعليقات: ١٢ تعليق

الكاتب

مجدي ملاك

فهرس مقالات الكاتب
راسل الكاتب

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع