* د/ سيد القمني: الهجمة الشرسة بالتكفير نالت الكثير من المصريين، ولولاهم لم نكن نعيش في المناخ الذي نستطيع أن نقول رأينا فيه.
* جبهة علماء الأزهر والجميع اشترك في الهجوم عليّ دون قراءة لكتبي!!
* يوجد أحد الإسلاميين من المطلوبين أمنيًا صرّح بأني تنصرت في السر وتعمدت وأصر على أنني انطق بالشهادتين ولكني رفضت لأن إعلان الإيمان لا يكون بالإكراه.
* دار الإفتاء وجبهة علماء الأزهر أشخاص تستشعر الخطر لي ولمثل التيار الليبرالي المحترم وهذا الخطر يعتبر خطرًا على مصالحهم الشخصية.
* قولي بأن ليس في الإسلام مشيخة يثير غضبهم ولكني أريد أن أفرق بين الإسلام كدين والإسلام كتراث.
* العلمانية تعتبر الديمقراطية في صورتها الحقيقية التي يتساوى فيها الجميع دون النظر إلى دينه أو جنسه أو عرقه.
* تشغيل الدين في السياسة كان أول من مزق المسلمين الأوائل وأصبح كان شيعة وسنة وغير ذلك..
* أطالب بإنقاذ الدين من الدولة.
* د/ سيد القمني: هل من المعقول اغتيال مواطن معنويًا وإيذاء أهله بدون أساس؟؟
* نعاني كثيرًا من أهالي المسلمين الذين لا يقرؤوا ولكنهم يسمعوا فقط.
* لا أخاف لأن ربي وحده هو الذي يعلم موعد موتي ولن أتراجع حتى أنتصر في النهاية.
* لست مغرورًا ولكني أقف على أرض صلبة واثق من صحة كلامي.
* حرب الإخوان والوهابين تتم بأسلحة غير نظيفة وغير شريفة.
* المحامي/ إبراهيم الياس: الدكتور سيد القمني هو الذي وضع بنفسه في هذا الوضع.
* لم أقرأ شيئًا من كتب القمني وأهاجمه عن طريق الكتابات التي تُكتب عنه!!
* د/ فريدة النقاش: سيد القمني باحث ومفكر يستحق أن نقرأ كتبه ونتعلم منه وننقده أيضًا.
* حياتنا أصبحت مليئة بالفقر الثقافي.
* المركز الأعلى للثقافة وجد بكتابات القمني ما يستحق تقديره وتكريمه.
* سأكون من أول المتجهين لنقابة الصحفيين لتطبيق ميثاق الشرف الصحفي للأشخاص الذين سمحوا لأنفسهم أن يستعدوا الدين ليحاكموا الفكر.
* د/ سيد القمني: التهديد الذي تلقيته من قبل جاءني من محترفين دم وكان ذلك واضحًا من صيغة الرسالة.
* المناخ الثقافي يعمل على الإثارة والتهييج وليس على الكلمة الرصينة.
* كيف يتم تكفيري من قبل ناس لم تقرأ كتبي إطلاقًا؟.
|