مواجهة الإبداع بالتكفير...وهل للحكومة المصرية مصلحة في ذلك؟؟

إعداد وتصوير: ريمون يوسف

د/امجد خيري
*المشكلة في مصر أن الإعلام الأعلى صوتاً فيه هو مع التكفير والأكثر عددا أيضاً.
*للأسف دائما ما يكون الفاشية الدينية هي أول ثمرة من ثمرات الاستبداد السياسي.
*أرى أن هناك تحالف استراتيجي بين النظام الحاكم ورجال الدين على الرغم من اختلافهم ولكن بينهم إستراتيجية معينة.
*الحكومة مدافعة ومحرضه للتكفير حيث من مصلحتها ذلك بمبدأ"فرق تسد".
*الحكومة المصرية نجحت في توصيل رسالة للغرب عامة والأقباط خاصة بان ما لم ترضوا بحكم العسكر فالبديل هو الإخوان المسلمين!!.
*نحن في حاجة إلى مثقفين شجعان مثل العظيم فرج فوده الذي دفع حياته ثمن للدفاع عن رأيه.
*ليس أمامنا إلا التفاؤل والاشتباك مع الواقع.
*يجب على الأقباط أن يخرجوا من قوقعة الكنيسة والخروج للاشتباك مع الواقع والانضمام للأحزاب السياسية.
 
د/خالد منتصر
*تم انتشار دعاوي التكفير في هذا العصر لأننا نفتقد إلى الدولة المدنية.
*البرلمان عندنا دائما ما يعرض القوانين على رجال الدين....فكيف يحدث ذلك؟؟
*الدين له قدسيته واحترامه فلا يجب أن نعرضه لمهاترات الشارع والسياسية.
 
حلمي سالم
*حينما يصبح هناك اعتراف بالاجتهاد في الفكر بدلا من غلقه وتصبح هناك دولة مدنية ستتوقف هذه الدعاوي المتزمتة.
*الصراع بين الفكر السلفي والفكر المستنير صراع قديم ولم يحسم إلا بالفصل بين الدين والدولة.
*من عجائب أمورنا أن الدولة متأرجحة تارة بين مقاومة التيار وتارة تستخدمه وتارة ثالثة تدعمه!!
*حكومتنا ليس لها منهج واحد لا في الاستنارة ولا في التخلف.
*انصح المثقفين أن يشددوا سعيهم نحو الدولة المدنية وان يوحدوا أنفسهم.
 
د/كمال فريد
*يجب أن يكون هناك رأي وفكر حر وألا يتدخل الدين في العلم أو الفكر.
*يجب على العلمانيين أن يتخذوا موقف بحيث يكون الدين على حده والفكر على حده.
 
رفعت عوض الله
*أرى أن التكفير سلاح في يد السلطة السياسية المستبدة والمؤسسات الدينية.
هذ الفيديو نقلاً لندوة أقيمت بمنتدى الشرق الأوسط للحريات