بقلم: سعيد شعيب |
طبيعى أن يثير قرار المحامى ممدوح رمزى بالترشح لرئاسة الجمهورية كل هذا الجدل، فهناك من يرفض، وهناك من يستخف بالرجل، ولكننى أظن أنها مبادرة تستحق الإشادة والمساندة للأسباب الآتية: 3- البعض سوف يتهمون الرجل بأنه باحث عن فرقعة إعلامية وشهرة، فمن المستحيل نجاحه، ولكن النوايا لا يعلمها إلا الله، ولنا الأفعال المعلنة. 5 – العقبات كثيرة، منها ترحيب معظم رجال الكنيسة الأرثوذكسية بتولى جمال مبارك للرئاسة. ناهيك الحزب الدستورى الحر الذى ينتمى إليه ممدوح رمزى، مع كامل الاحترام لقياداته، لا يشكل ثقلا كبيرا فى الحياة السياسية. أضف على ذلك العقبات الدستورية، فمواصفات الترشح التى وضعتها السلطة الحاكمة ستجعل من المستحيل وصول من لا يرضون عنه للموقع الرفيع. |
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |