مؤسسة "أيد في أيد من أجل مصر" تحتفل باليوم العالمي للتسامح

تصوير وإعداد: ريمون يوسف
الأستاذ بهي الدين حسن:
*للأسف الشديد التسامح في الشارع المصري في انحدار وتراجع شديد ويُنذر بكوارث كبرى.
*لا توجد إرادة سياسية لدى النظام السياسي لحل هذه المشكلة.
*المصريون ليسوا متساويين والوضع الحالي في الدستور والحكومة يؤكد ذلك.
*للأسف حتى هذه اللحظة لا أجد مؤشر ملحوظ للنظام السياسي يدرك خطورة الانهيار الذي يحدث والكوارث التي ستنجم عنه.
*أتوقع أن اللا مبالاة على كافة المستويات ستستمر لفترة.
*يجب على النظام تغيير جذري في التوجهات الخاصة بالتسامح.
مادلين أمين "المدير التنفيذي لمؤسسة أيد في أيد من أجل مصر":
*نحتفل باليوم العالمي للتسامح ونختتم اليوم بمشروع عن حملة اليوم العالمي للتسامح.
*المشروع كان عبارة عن ورشتين عمل في الشرقية والغربية للمتطوعين والجمعيات الأهلية لتعريفهم باليوم العالمي للتسامح.
*قمنا بعمل ورشة عمل للأطفال من خلال رسومات بسيطة توضح التسامح وكيفية تقبل الآخر.
*في القريب العاجل سيكون اليوم العالمي للديمقراطية وسنحاول بآخذ كل القيم العالمية الموجودة في مجتمعنا وندعمها ونُذّكر الناس بها.