CET 07:53:55 - 18/11/2012

الأقباط والإسلام السياسي

 قال عصام الإسلامبولى الفقيه القانونى إن 25% من أعضاء الجمعية التأسيسية لكتابة الدستور مطعون فى نزاهتهم، وتلقوا أموالاً وتولوا مناصب، ومن كانوا يقفون فى وجه حرية الرأى والتعبير بالشعب والشورى هم أعضاء بالتأسيسية، والثورة تم السطو عليها من قبل التيارات الإسلامية والمجلس العسكرى. وأضاف خلال ندوة نظمها التيار الشعبى فى دمياط أن الفترة الماضية أوضحت من كانوا مع الثورة حقاً ومن كانوا ضدها، وقال «لا يمكن بأى حال من الأحوال أن تبنى مواد الدستور دون الاتفاق عليها، فليس من حق أحد المصادرة على كتابة أجيال لدستورها، كما لا يمكن أن تتعارض مواد الدستور مع بعضها البعض».

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت عدد التعليقات: ٠ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع