* د. إبراهيم حبيب "نائب رئيس اتحاد المنظمات القبطية": على حسب علمي إن الملكة التي دعاها المفتي للإسلام لم تُشهر إسلامها بعد.
*هذا الأمر في غاية الوقاحة فكيف أن يأتي شخص ويدعو رئيسة كنيسة للإسلام؟!
*الحكومة تتعنت ضد الأقباط في تراخيص البناء لكنيسة جديدة.
*سيكون هناك كنيسة لكل 6800 شخص مقابل مسجد لكل 600 شخص!
*القاهرة الآن أصبحت مدينة العشرة آلاف مئذنة بدلاً من الألف مئذنة.
*أين هو تفعيل القوانين التي تنص على "حرية ممارسة الشعائر وإن الكل سواء ولا تفرقة بسبب لجنس أو الدين أو النوع" في مصر؟؟
*نحاول الآن أن نجعل العالم يرى ما يحدث لجزء أساسي من الشعب المصري وهم "الأقباط".
*وزارة الداخلية لها تاريخ طويل في المشاركة في اضطهاد المسيحيين.
*أرواح الأقباط ليس لها ثمن في نظر الشرطة.
*لا يوجد تطبيق للقوانين في مصر بل يوجد مقولة واحدة وهي التي تنفذ "انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا".
*ممارسات الجهاز الأمني ضد الأقباط عليها علامات استفهام كثيرة جدًا.
*الأمن يتقاعس في البحث الجنائي وتقديم الأدلة فيما يخص الاعتداءات على الأقباط.
*جزء كبير من الشعب المصري يتبنى العقلية الوهابية.
*الثقافة السائدة في مصر هي ثقافة بدوية قبلية متخلفة وتضطهد الآخر.
*أثق تمامًا إن الأمن إذا كان يريد أن يوقف الاعتداءات ضد الأقباط كان سيوقفها.
*الناس تشعر بفزع من انتشار الإسلام السياسي. |