د. ليلي كراس: داخل مصر لا أحد يقبل الحديث عن المشكلة القبطية

حوار وإعداد: نبيل أسعد                 تصوير: نفين سعد
* د/ ليلى كراس "زوجة الراحل د/شوقي كراس": شوقي كراس بدأ حياته كمناضل من أجل الأقباط ؛لأن كان عنده الشجاعة الكافية، ورأى أن الأقباط مهدور حقهم في مصر.
* الأقباط في مصر يتعرضون للظلم في كافة المجالات سواء في الوظيفة أو التعليم .
* "شوقي كراس" كان غاضبًا لرؤيته أن وضع الأقباط سيئ في مصر، وبالطبع لم يستطع أن يأخذ حقوقه، ويتكلم في مصر لأنه لا يجد من يسمعه.
* الرب إختار شوقي أن يخرج من مصر، حتى يستطيع الدفاع عن أولاد المسيح.
*"شوقي كراس" كان مضحيًا لكل شيئ في سبيل القضية القبطية.
* نحن نعتبره من قدماء المصريين في أمريكا.
* "الولايات المتحدة" كانت في ذلك الوقت تساعد مصر بأموال، ولكنه كان دائمًا يُفهِمَهم سياسية الحكومة المصرية، وأن(الأقباط) ليست محسوبة من هذا الشعب.
* مررنا بسنوات صعبة مليئة بالذعر والخوف.
* سافرنا إلى جميع الولايات بهدف إقامة هيئات تشجع الأقباط .
* هناك الكثير من الأقباط كانوا يهاجمونا ويحاربونا !!

* ا/ نسيم عوض"سكرتير الهيئة القبطية في وقت الراحل شوقي كراس": د. شوقي كراس  كان له مشوارًا كبيرًا جدًا مع حكيم سرجيوس وهو أول من بدأ الحركة في أوائل السبعينات.
* أول مقاله كتبها" شوقي كراس" كان مقال بعنوان "مسئولية الكلمة".
* د/ شوقي كراس أعتبره هو "زعيم القرن".