CET 00:00:00 - 30/11/2009

من الفضائيات

تحميل
الجزء الأول    
الجزء الثانى    
الجزء الثالث    
الجزء الرابع    
الجزء الخامس    
الجزء السادس    
هل تواجه صعوبة فى مشاهدة الفيديو على الموقع؟
هل تجد صعوبة فى تشغيل الفيديو على جهازك بعد تحميله؟

أجرى الحوار: نبيل أسعد       تصوير : نيفين يوسف
* حسني بباوي "مؤسس منظمة أقباط النمسا": بدأت منظمة أقباط النمسا منذ سنة تقريبًا والفكرة كانت فكرتي حيث أنني أؤمن بفكرة الحوار بين الجميع.
* كان هدف المنظمة تنشيط حركة أقباط الخارج وعمل حوار بين الجميع لنصل لحل لمشاكل أقباط مصر.
* المؤتمر الأخير انعقد يوم 31/10/2009 وحضره كوكبة من مفكرين مصر وكان بعنوان "البحث عن حلول إيجابية لمشاكل الأقباط في مصر".
* دعونا سفير مصر في النمسا لحضور المؤتمر ولكنه اتصل واعتذر عن الحضور، ولكن لأول مره أرسل كلمة ورحب بها في فكرة المنظمة وهي الحوار بين الجميع.
* أعتقد أن رئيس جمهورية مصر العربية على علم بالمؤتمرات ولكنني لا أعتقد أنه يصله تقارير لما يحدث في الخارج.
* المشكلة الرئيسية أن الأمن هو الذي يتعامل مع الملف القبطي.
* المشكلة في مصر لا تكمن في القوانين ولكن في عدم تفعيلها.
* مشاكل الأقباط لن تُحل إلا بالتحاور مع الحكومة.
* لا نريد أن يكون للأقباط ملف سياسي أو أمني.
* يجب الضغط على الحكومة من الداخل والخارج لتحل مشاكل الأقباط في مصر.
* بقاء الأقباط على قيد الحياة برغم الاضطهاد يعتبر الأعجوبة الثامنة.
* نحن حاليًا في عصر حقوق الإنسان ولا ينبغي أن يحدث اضطهاد للأقباط في مصر.
* التاريخ العربي بالطبع كان مليئًا بالدماء ولا يستطيع أحد أن ينكر هذا.
* يوجد مآسي ومجازر تحدث للأقباط في مصر.
* قمنا بعمل عشرة توصيات بناءًا على المؤتمر الأخير وأولها إصدار قانون ضد التمييز.
* التوصية الثانية كانت العمل على إصدار قانون موحد لدور العبادة والعمل على إصدار قانون يتظم حرية العقيدة.
* نطالب بإعادة النظر في المناهج الدراسية وحذف العبارات المسيئة لأي دين من الأديان.
* منظومة الثقافة التعليمية في مصر فاسدة!!
* يجب مراعاة تمثيل المسيحيين في الانتخابات القادمة لمجلس الشعب.
* يجب على الأقباط أن يدخلوا في العمل السياسي ويطالبوا بحقوقهم.
* الحرية لا تُمنح ويجب على الأقباط أن يدخلوا إلى الساحة بعد أن انسحبوا تمامًا منها.

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٦ صوت عدد التعليقات: ١٠ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع