طباعة
الصفحة |
 |
الأقباط متحدون
الأخ رشيد
*موضوع أسلمة الفتيات المصريات في غاية الخطورة وأشبه بقنبلة موقوتة.
*الإعلام المصري لا يريد أن يقترب من هذا الموضوع حيث أنه مسخر لخدمة الدين الإسلامي فقط.
انجي عادل "16 سنة"
*عندما كان عمري 12 سنة اختطفت بواسطة شباب مسلمين.
*الشباب قوموا برش مخدر وعندما استيقظت وجدت نفسي في شقة!!
*قام ولد يدعى "سلطان" بتكتيفي وأدخلني الحجرة وقام بإغتصابي.
*وبعد ذلك دخل أربعة شباب آخرين وقام كل واحد تلو الآخر بإغتصابي بوحشية أيضًا.
*تم ضربي والإعتداء علي لمدة شهر كامل.
*كان كل ما يهم هؤلاء الشباب هو اعطائي مخدرات واغتصابي.
*خلال هذا الشهر تقريبًا خمسين شخص اغتصبني!!
*وأخيرًا..والدي عثر علي وأرجعني إلى البيت.
*عقيد بأمن الدولة اتعدى علي بالضرب حتى أُصرح بأني ذهبت معهم بإرادتي.
*حتى الآن لم يتم معاقبة الجناة ولا سوف يحاكموا "لإني مسيحية"!!
والد انجي
*أنا الذي أرجعت إبنتي فالشرطة لم تهتم بإرجاعها.
الأستاذ مجدي خليل
*في مصر..الشريعة فوق القانون والإسلام فوق الأمة
*لا يمكن أن يحدث أي اصلاح للأقباط إلا بسحب ملفهم من أمن الدولة.
*يجب أن يتحول ملف الأقباط إلى ملف سياسي.
*يوجد أنواع كثيرة من الأسلمة ولكن أسلمة القاصرات يعتبر أخطرهم.
*ظاهرة الإغتصاب موجودة منذ دخول العرب ولكن الظاهرة بشكلها الحديث موجودة منذ 40 سنة.
*على الرغم من أن الكنيسة القبطية متحفظة ولكنها اشتكت من هذه الظاهرة 4 مرات بشكل رسمي.
*اغتصاب وأسلمة القاصرات يعتبر جزء من ملف أكبر وهو اضطهاد الأقباط.
*اغتصاب القاصرات يمزق الأسرة القبطية.
*يوجد خمس أساليب تاريخية للأسلمة وهم: العنف والجنس والكذب والخداع والمال ويتفرع منها آليات حديثة.
*خطف القاصرات واغتصابهم ما هو إلا جريمة منظمة.
*هناك مافيا لأسلمة القاصرات القبطيات.
*الشريعة فوق القانون والإسلام فوق الأمة مادام هذا سياتي بنفعه على الإسلام.
*نحن في حالة فوضى ففي مصر"حاميها..متعصب".
*على الكنيسة القبطية أن تعلن للعالم أن شعبها مضطهد.
*الدولة المصرية غير محايدة في مسالة الأسلمة.
أمل
*كنت في عملي وجاءني اتصال بأن والدي في المستشفى ويحتاج لرؤيتي ضروري.
*أخذت اذن انصراف في الساعه 2.5 وكان أول مرة يوافق فيها مديري أن أخرج في هذا الموعد.
*اكتشفت بعد ذلك أن المدير هو رئيس جماعة اسلامية!!
*كنت تقريبًا المسيحية الوحيدة في الشركة الحكومية التي كنت أعمل بها وتم تهديدي كثيرًا بواسطة التليفونات.
*خرجت من الشغل وجاءت معي زميلة منقبة علاقتي بها طفيفة.
*فوجئت بعد ذلك أن والدي ليس مريضًا ولكني وجدت سيارة بها شيوخ وأُجبرت على ركوب هذه السيارة.
*بعد ذلك وجدت نفسي في حجرة في دار الإفتاء مظلمة وليس معي بطاقة أو أي أوراق رسمية.
*فوجئت بعد ذلك أنهم كانوا مخططين لأسلمتي فإختطفت يوم 12/8 ويوم 17/8 كان ورقي موجود في أمن الدولة على أساس أني أسلمت.
*كنت أُهان وأُضرب وكانوا يتاجروا بنا في الآثار والمخدرات!!
*عرفت مؤخرًا أنهم زوجوني لشخص مسلم دون أن أمضي على أي شيء.
*كانوا دائمًا يقولون "إن مالكم ونسائكم حلالاً لنا" فهل كل ذنبنا أننا مسيحيين.
*أولاد المسيح عمرهم ما يضيعوا.
*من ضمن أفكارهم أن الحشيش ليس حرامًا لإنه نبات وربنا الذي خلقه.
http://www.copts-united.com/article.php?A=10411&I=272