تصعيد الهجمات على المسيحيين في مصر ونيجيريا

محرر المتحدون

قالت إحدى الصحف الأجنبية ، أنه في الرابع من يوليو وبعدما حرر الجيش المصرى الأمة من الحكم الأسلامى أصبح الأقباط  هدف جميع الزعماء الإسلاميين-من القائد الأعلى لجماعة الإخوان  محمد بديع, و أيمن الظواهري المولود في تنظيم القاعدة ، إلى كبار رجال السنة الشيخ يوسف القرضاوي بدأو بمجازر الأقباط  بعد لإطاحة بالرئيس السابق مرسى.

من بين الأحداث التى تلت الرابع من يوليو مهاجمه  العديد من الكنائس ونهبها و إشعال النيران بها تم رفع العلم للقاعدة أعلاه بعض الكنائس؛ كما وصل عدد الكنائس إلى 82 العديد منها كانت من القرن الخامس، كما هاجموا العشرات من منازل الأقباط، و المحلات التجارية،  و نهبوا وأشعلوا النار.

في صحراء سيناء قتل كاهن قبطى  بينما وجدت جثه مجدى لبيب ممثل بها ومقطوع الرأس وتم  ذبح أربعة مسيحيين  فى الأقصر إفراغ كامل لمدن وقرى  للأقباط .

المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع