رمزي في مناهضة التمييز الحكومة المصرية تناصر الدين الرسمي لها

ريمون يوسف

ممدوح رمزي المحامي: توقيت المؤتمر مناسب نتيجة التمييز الديني الواضح ووضع حقوق الأقليات السيء في مصر.
• الهوس الديني إنتشر بمصر ... والحل تجديد الخطاب الديني.
• مصر لا تساير العصر بل تسير في الإتجاه المعاكس.
• الحكومة المصرية تناصر الدين الرسمي لها.
• أقباط الداخل والخارج هم كيان واحد لا يتجزأ.

القس رفعت فكري: المجتمعات العربية لا تقدر حرية الفكر  والإعتقاد.
• الحل يكمن في تطبيق دستور مدني وإعلام محايد.
• الدولة شخصية إعتبارية ليس لها دين.

المتنصر محمد حجازي: اتمنى أن نصل لإتحاد بين الأقليات.
• هناك تمييز صريح ضد بعض الديانات بالمجتمع المصري.

الأستاذ عبد العزيز جمال: مبدأ الحرية هو أول الطريق لمكافحة التمييز بكل أشكاله.
• توجيه الدولة للسينما المصرية خطأ فادح.

الأستاذ فتحي فريد: نحن نطالب بإلغاء المادة الثانية من الدستور وليس تعديلها.

المتنصر محمد حجازي: مصر تعتبر دولة دينية وهناك فئتين من الأقليات في مصر هما أقليات مضطهدة وأقليات تحت خط الإضطهاد.
• هناك إضطهاد منذ 1400 سنة منذ دخول الغزو العربي الإسلامي إلى مصر.
• هناك إرهاب ضد الأقليات الدينية في مصر.
• فترة سعيد باشا ومحمد علي لم تكن فترة إضطهاد بسبب ابتعادهم عن الإسلام.
• العقيدة الإسلامية لا تقبل الآخر مطلقاً.
• المتنصر في مصر أصبح عديم الحقوق ويطالب دائماً بإهدار دمهم.

د. صلاح الدين: لا يوجد مرجعية وحيدة تستطيع أن تشكل مرجعية اتخاذ القرار في الدولة.
• من حق الأقلية أن تعمل لتصير أغلبية.
• الصراع في مصر ليس بصراع ثقافي بل هو صراع سياسي.
• لا بد أن يكون الخطاب مدني وليس به مفردات دينية.

الأستاذ وائل نواره: فكرة العلمانية تعتبر فكرة إنسانية.
• فكرة الدولة المدنية هي فكرة المواطنة والمساواة وحقوق الإنسان.