د. شريف دوس: الأمن غير جاد في التعامل مع الأزمات الطائفية

* على السمان: ما يحدث هو جريمة بمعنى الكلمة خاصة في هذا اليوم.. فهو محاولة لإفساد البهجة في عيد الميلاد.
* ما حدث كان لإفساد فكر المواطنة.
* أرفض تعميم الأحكام.. وعلى الأمن والمسلمين كليهما عدم خلق ثقافة التصدي للعنف من خلال المدرسة والإعلام. 

* د. شريف دوس: هناك عنف منذ أربعين سنة.
* الدولة تقاعست عن مقاومة العنف الطائفي الجماعي ولم تقاضِ الجناة.
* الحدث وراؤه أيادٍ أجنبية مرتبطة بقوى الشر إيران وحماس.
* الأمن ليس جادًا في تعامله مع الحوادث الطائفية، وإلا ما كان ليغفل عن المجرم الحقيقي المعروف بالتطرف.
* العنف الطائفي جماعي وليس فرديًا.
* لحل هذه المشكلة يجب أن تكون هناك عقوبات قضائية رادعة وقوانين قوية ضد العنف الجماعي.
* 160 حادث طائفي خلال 40 سنة والأمن يتقاعس عن التواجد سريعًا في كان الحادث.
 * الأمن يتقاعس عن وأد الفتنة قبل حدوثها.
* 120 حادث وقع بعد صلاة الجمعة مباشرة، إذ أنَّ بعض الدعاة يحثون المصليين على الهجوم على الكنائس.
* الرئيس وعد بالحلول.
* قانون البناء الموحد لدور العبادة وقانون عدم التميز طلبان وافق عليها الرئيس ولم يتحققا بعد.
* الحوار بين الأديان صعب جدًا ويجب أن يدعوا إلى احترام الأديان وعقيدة الآخر.

* مجدى أيوب محافظ قنا: تم تحديد شخصية المتهم وسبق اعتقالة بين عامي 2004 و 2004 وشركاؤه أيضًا قد تم تحديدهم وتم ضبط السيارة المستخدمة في الحادث.
* لا أستطيع أن أجزم بدافع واحد لهذه الحادثة وكذلك أحداث فرشوط.
* من مصلحة أجهزة الأمن منع الحادثة قبل وقعها، وأنا أساسًا رجل أمن ورجل شرطة ودور الأمن هو منع الجريمة قبل وقوعها.