* الكاتب الصحفي نبيل شرف الدين: ما نحن فيه حاليًا هو حالة ردة اجتماعية غير مشهودة من قبل.
* المجتمع المصري يسير بسرعة الصاروخ نحو الخلف.
* المشكلة الكبرى والأساسية هو أننا دائمًا على الطريقة المصرية نحول المصائب إلى "مَبوسة" ونظل نُقبّل في المآتم والأفراح ويظهر القسيس والشيخ ليقبلوا بعضًا ولكن النفوس بداخلها غضب، فأرجو أن نكف عن هذا الأسلوب.
* هناك حالة توتر طائفي مكتملة الأركان لأنها متكررة ومتواترة ومتصاعدة ولها علاقة بمواطنين يحملون جنسية مصر.
* مصر ليست دولة قانون بالمعنى الرادع.
* المسئول عن تطرف الأقلية هو سلوك الأغلبية.
* المسألة في مصر تحولت لما يشبه الخصومة الثأرية، فبدأنا نتعامل مع أهلنا الأقباط على أنهم عائلة الأقباط ونحن عائلة المسلمين كمثل العرب والهوارة.
* يجب أن يكون هناك إرادة سياسية قوية للتعامل مع الأحداث الطائفية ولا تتهاون فيها.
* يجب إلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية لأن ذلك أول مظهر من مظاهر التمييز.
* يجب مراجعة المادة الدستورية التي تنص على أن الإسلام دين الدولة.
* المهندس مايكل منير: ما وصلنا إليه حاليًا بسبب تراكمات لسنوات عديدة، وكان الحل في معظمها هو التهوين والمصالحات الزائفة.
* عدم وجود قانون موحد لدور العبادة أحد أهم المشاكل التي نواجهها في مصر.
* هناك غياب لسيادة القانون في التعامل مع الأحداث الطائفية.
* لا أقبل كلمة التطرف على الوسط المسيحي.
* حالة الاحتقان الموجودة داخل الناس تسهل من عملية الإجرام.
* يجب على الحزب الوطني أن ينقي نفسه أو يترك السلطة ويجلب لنا حزب آخر يستطيع التعامل مع هذه المشكلة.
* مصر قادمة على مرحلة صعبة جدًا لشعور الناس أن الأمن لا يحميها.
* نحتاج إلى قانون ضد التمييز.
* أين هي القوانين التي تعزز مبدأ المواطنة؟؟
* يجب تغيير الخطاب الإعلامي.
* يجب أن يتضمن التعليم المصري مادة عن المواطنة وحقوق الإنسان.
* الكوتة أحد الحلول وليس عندي مانع في تطبيقها، ولكني أعرف أنه لن يتم عمل الكوتة لأنه تم شحن المجتمع ضد الكوتة.
http://www.copts-united.com/article.php?A=13523&I=341