* المفكر/ كمال غبريال: هناك بالطبع مشكلة في المواطنة وأرى أنها مشكلة حداثة، فنحن لم نصل إلى الدولة الحديثة.
* لكي يتم القضاء على الفتنة الطائفية لا بد من تحديث الصعيد وأن يكون الفرد مندمج ضمن منظومة فكرية متكاملة ومنظومة وطنية.
* منذ السبعينات نردد أحلى الكلام عن الوحدة الوطنية والمواطنة في غياب لنية وإرادة التغيير.
* قبل أن ننتقد أقباط المهجر فلننظر للوضع الداخلي ونرعى ونهتم بهموم أولاده.
* أقباط الخارج تركوا مصر نتيجة للمعاناة المصرية.
* نحن في قوقعة طائفية والكل ينظر للآخر بمنظور طائفي.
* أطالب كمسيحي في ظل هذه الظروف بعدم تعيين مسيحيين في مناصب قيادية!!
* إذا كان محافظ قنا اسمه "محمد" لكان اتخذ قرارات أكثر صوابًا وأكثر جرأة.
* د/ جهاد عودة: نلجأ دائمًا للعُرف في حل مشاكل الأقباط وهذا يُعتبر مشكلة كبيرة.
* يجب أن تسود دولة القانون والمواطنة.
* التمييز هو أساس المجتمع المصري.
* يوجد عندنا مادة للمواطنة ولكن ينقصنا قانون للمواطنة.
* نريد التقليل من المعايير التميزية في الوظائف العامة.
* المشكلة هي أننا نُسكّن المشكلة الموجودة في المجتمع ولا نعالجها.
* النائب/ محمد مصطفى شردي: المشكلة أن مطالب الأقباط تُركت فتراكمت فتصاعدت ولذلك استغلها الكثيرين ضد مصر.
* هناك مجموعة من أقباط المهجر تحاول استخدام ورق الضغط على مصر ولكن معظمهم مختلفين عن هذا التوجه.
* هناك أسس من الحريات والديمقراطية لو تحققت ستسود الدولة التي تعطي للمواطنين جميعهم حقوقهم.
* نعيش في مصر بدولة بلا حقوق.
* حدث في مصر تدهور ثقافي حاد جدًا في التعليم وكل شيء.
* أرفض اللجوء إلى الكونجرس لحل مشاكلنا.
* الأقباط لديهم حقوق ضائعة داخل مصر.
* الدين الإسلامي والمسيحي بريء مما يحدث.
* أقباط المهجر أدوا إلى حدوث فجوة ثقاقية وازدياد درجة الاحتقان.
http://www.copts-united.com/article.php?A=13985&I=352