*السيد المسيح تألم كثيرًا، ولم تكن لآمه على الصليب فقط بل منذ ولادته والهروب من وجه هيرودس.
*عاش في بيت فقير، وقيل عنه: أنه لم يكن له أين يسند رأسه.
*واجّه العديد من المنغصات من قِبل رؤساء كهنة اليهود، الذين أطلقوا عليه اتهامات كثيرة.
*يقول الكتاب: جاء إلى خاصته وخاصته لم تقبله.
*أسبوع الآلام كان أكثر الأيام سوءًا عليه من جهة الألم.
* قدّس الرب يسوع الألم عندما تألم بأسبوع الآلام.
* هناك فوائد عديدة للألم، فهو مربوط بالمجد وبالعزاء، وخير لنا أن نتألم هنا مثل لعازر المسكين ليكون لنا مجد بالسماء.
* الألم يجعل الناس تتقرب إلى الله، ففي الألم تصفو النفس، وهناك العديد من الحالات المرضية لأناس لم يعرفوا الرب عن قرب إلا بلحظات الألم.
*نحن نشترك مع الرب في أسبوع الآلام، فنتألم معه ولأجله ونمجده في آلامه.
http://www.copts-united.com/article.php?A=15738&I=392