الكنيسة تُقدم للشباب كافة أنواع الأنشطة الممكنة ودورها ليس ديني فقط.
الطائفية جعلت المجتمع المصري بمريض بداء عضال.
من حق المواطن المصري المسيحي أن يتظاهر ولا يترك الكنيسة تتحدث بأسمه.
ندعو السلطات المصرية للإستجابة بمطالبنا الشرعية كأقباط ليس عطفًا منهم وإنما حق لنا.
الإضراب ليس عيب أو خطية دينية.
الكنيسة تُعلم أبنائها طاعة الحاكم طالما كان غير جائر عليهم أو فاسد.
القبطي عندما يتظاهر خارج الكنيسة ظاهرة إيجابية.
http://www.copts-united.com/article.php?A=18809&I=465