ابن الوزير المتهم بالنصب والسرقة بين عدالة القانون ووساطة السُلطة

*نهلة الألفي "أحد ضحايا ابن الوزير": دفعت الكثير من أموالي لابن الوزير طمعًا في الكسب ولكني خسرت كل شيء.
*تم تهديدنا للسكوت، وهذا معناه أننا نعيش في دولة الغاب وليس القانون.
*المجني عليهم يتهمون محامي ابن الوزير بأنه واقع تحت تهديد أو مدفوع له مقابل مادي ليقول ما يقوله هذا.
*نحن نعاني من عدم تطبيق العدالة والقانون، فلو نصب علينا أي شخص عادي لكان في السجن فورًا وليس حر طليق كما حادث الآن مع ابن الوزير!!
*محامي ابن الوزير: نحن نعيش مناخ حُر ويتم تطبيق القانون على الجميع سواء.
*أؤلئك المدعين يجب محاسبتهم، فهم المخطئين وليس ابن الوزير.
============
* وائل الإبراشي: تستر الوزير على فساد ابنه بل وساعده في الحصول على أموال المواطنين.
* د. أحمد المهدي "أحد ضحايا عمليات النصب": كنت جار لسيادة الوزير بذات البناية، وكانت تجمعنا علاقة طيبة وودية.
* كان ابن الوزير يجمع فلوس من المواطنين وإعطائهم فوائد، وأنا وضعت ما يقرب من 3 مليون جنيه.
* حين قمت برفع قضية لطلب حقي تحوّلت من مجني عليه إلى جاني، إذ تحوّل مسار القضية إلى (من أين لك هذا)؟
* خاطبني الوزير برسالة قائلاً: استحلفك بالله أن تعاونني على حل مشكلة ابني وأعتبره كابنك.......
* الإبراشي يطالب محامي ابن الوزير في منتصف الحلقة بأن يتقي الله ويقول الحق!!
* محامي ابن الوزير: يؤكد أن الوزير لم يشتريه بالمال وأن كل ما قيل من تهم لابن الوزير هي كذب وتلفيق.