إمام الصامتين اللواء أحمد رشدي.. يفتح خزائن أسراره

* اللواء أحمد رشدي "وزير الداخلية الأسبق": طلب مني الرئيس السادات أثناء ترحيله من المعتقل إلى النيابة رؤية والده وبالفعل حققت له طلبه.
* السيد نبوي إسماعيل حاول معي كثيرًا أن أقبل ترشيحي كمحافظ ولكني رفضت قائلاً: إنني ضابط شرطة ولا أصلح لغير ذلك.
* فوجئت بقرار تعييني وزيرًا للداخلية على الرغم من إنني كنت قريبًا جدًا من المعاش.
* قرار استقالة ابني كضابط شرطي كان من أول وأهم القرارات التي اتخذتها بعد تولي المنصب.
* تعاملت مع ملف الجماعات المتطرفة كأي وزير سابق وأرفض منطق القوة ولكني تعاملت معهم بدهاء.
* إذا كنت نجحت في أي شيء فذلك بفضل العاملين معي "أيد لوحدها متسقفش".
* أبرز الشخصيات الذين قبض عليهم خلال فترة خدمتي كان أيمن الظواهري.
* تم اعتقالي في سوريا بسبب وظيفتي، وكانت تلك الفترة من أصعب فترات حياتي.
* كنت رائد ومفتش بأمن الدولة أثناء اكتشافي لرأفت الهجان وهو إنسان متحرك وخفيف ويصلح لهذه المهمة.
* رُشحت للرقابة الإدارية وأنا في جهاز أمن الدولة ولكن وزير الداخلية في ذلك الوقت رفض نقلي للرقابة الإدارية.
* الناس دائمًا ما تظلم وزارة الداخلية على الرغم من أنها ملاذ لكل وزارت مصر.
* يوجد الآن قضايا تلقائية ولا دخل للأمن فيها.
-------
* اللواء أحمد رشدي (وزير الداخلية الأسبق): مبدأي الصمت ولم أتحدث للإعلام منذ 23 عامًا.
* صليت أن أنحج في الصف الثاني الثانوي فاستجاب لي الله وأنتمي بامتحان الهندسة في المنام.
* التنسيق أدخلني الطب فرفضت ودخلت الشرطة.
* أكره الظلم.. ودائمًا أقول يدي بيد المظلوم إلى ما لا نهاية.
* أسعد أيام خدمتي كانت بقسم روض الفرج.
* كنت أسافر لتأمين عبد الناصر والسادات في كل سفرياتهم خارج مصر.