التربية السليمة أفضل من ممارسة العنف ضد المرأة بالختان

* د/ آمال عبد الهادي "طبيبة نسائية وناشطة حقوقية": ختان الإناث يتعلق بقطع أجزاء من الأعضاء الجنسية الخارجية للإناث بهدف التحكم في أغراضهم الجنسية وهذا كلام غير صحيح.
* للأسف تحول الختان الذي كان يُجرى على يد الحلاقين أن يتم بأيدي أطباء!!!
* الصحيح أن الناس تربي تربية سليمة للحفاظ على بناتهم وليس الحل في الختان.
* هبة "الختان دمرها نفسيًا وأثر على حياتها الزوجية": والدتي بدون رأي والدي ذهبت إلى خالتي وفوجئت بموضوع الختان لي أنا واخواتي الخمس وكان موضوع مؤلم جدًا.
* موضوع الختان تم لنا بطريقة في منتهى القسوة وتم عمل العملية باستخدام موس حلاقة!!!
* الختان أثّر تأثيرًا شديدًا على حياتي الزوجية وزوجي فوجئ بذلك.
* الأستاذ/ طاهر أبو النصر "محامي وناشط في مجال حقوق الإنسان": قبل عام 1996 كان لم يجد نص واضح لموضوع الختان في قانون العقوبات.
* يوجد 97% من شريحة النساء تعرضت للختان وهذا دليل واضح على أننا لا نستطيع أن نصل للثقافة المجتمعية التي تسطيع تغيير هذه المنظومة.
* عام 1996 صدر قرار بتجريم الختان وجعله قاصر على الضرورة المرضية.
* يوجد تطور تشريعي في وجهة نظري تم منذ عام 1996 فيما يخص موضوع الختان حتى الآن.
* العقوبة في موضوع ختان الإناث غير كافية وغير رادعة.
* د/ عبد المعطي بيومي "عضو مجمع البحوث الإسلامية": الإسلام لا يعرف ختان الإناث وإنما يعرف ما يُسمى بالخفاض وهذه العادة موجودة في كتب الحديث.
* الخفاض لا يعتمد على سنة صحيحية فضلاً على أنه واجبًا كما يعتقده الناس الذين يقومون بعمل هذه العادة.
* الختان هو أذى نفسي وجسدي للإناث.
* القسيس/ إيهاب سمير ميثاق: الختان بشكل عام لم يُذكر الكتاب المقدس أي نص بالنسبة للمرأة ولكنه ذُكر للرجل وليس للمرأة سواء في العهد القديم أو العهد الجديد.
* المبادئ تأتي من الداخل وليس من الخارج فالشجر الجيد يأتي بثمار جيدة مثلما علمنا السيد المسيح.
* الثقافة الجنسية في مجتمعنا تحتاج إلى إعادة هيكلة وتشكيل وبناء من جديد.
* د/ ماجدة عدلي: النزيف من أخطر المشاكل التي تواجه عملية الختان التي تتم بدون تعقيم للأدوات المستخدمة فيه.