وجه الشيخ "مشارى راشد العفاسى" نقدا لاذعا للتيارات السياسية المتأسلمة، على حساتبه الشخصي بتويتر قال فيه: "إذا كانت الكراسى تفرقكم وتمزق صفكم فلا مرحبا بها ولا أهلا ، وإن كنتم لا تحسنون السياسه فاشتغلوا بما أنتم له أهل: العلم الشرعى والدعوه إلى الله.
وسيذكر التاريخ : أنه عندما دخل المسيحيون للجامع الأزهر لتشييع جنازة الشيخ عماد عفت ظل الإخوان المسلمين والسلفين في منازلهم ينتظروا نتائج انتخابتهم
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
http://www.copts-united.com/article.php?A=56067&I=1129