الارتداد: أسبابه وأنواعه وكيفية مواجهته

ريمون يوسف

تصوير وحوار: ريمون يوسف
* القس شنوده جبر أقلاديوس: الفكر السائد في العصر الحالي هو أسلمة المجتمع.
* الارتداد كان في كل العصور وفي وقت دخول العرب مصر حدثت الكثير من حالات الارتداد.
* الارتداد له الكثير من الأسباب ولم يكن الارتداد نتيجة الشك بموضوعات إيمانية وعقائدية بقدر ما كان بسبب المناصب واللوائح والقوانين والجزية والفصل من الوظائف وغيرها.
* موضوع الارتداد كان على مر العصور من الموضوعات الشائكة التي تهتم بها الكنيسة.
* خلال العصر الروماني وُجِدَ اضطهاد للأقباط واستشهاد الكثير منهم، وكان هناك العديد من الطرق لترك الديانة فمرة بالتهديد ومرة بالترغيب.
* الحرية الزائدة والإباحية والتكنولوجيا الموجودة في كل البيوت من الأسباب التي تساعد على الارتداد.
* الشخص المرتد مر على العديد من المراحل أوصلته بالنهاية إلى هذا الوضع.
* من أنواع الشخصيات المرتدة هي الشخصيات المتشككة وهي التي تُخضع الأمور للعيان وليس للإيمان.
* الأفكار التشكيكية تبدأ صغيرة للغاية ثم تأخذ بعد ذلك في الكبر والانتشار.
* الشخصية اليائسة والمحطمة تعتبر من أهم أنواع الشخصيات التي تقود إلى الارتداد.
* الشخصيات اليائسة تحتاج إلى اهتمام كبير من الكنيسة.
* الشخصية التي تُعلي من الأنا ويكون اهتمامها لنفسها فقط من أهم الشخصيات أيضًا التي يسهل ارتدادها.
* الشخصيات السطحية والجاهلة والعاطفية التي لا تفرق بين القريب والبعيد من أنواع الشخصيات التي يسهل ارتدادها.
* الشخص السطحي يكون فقيرًا في حصاده وفي أبديته.
* الشخصيات الخيالية دائمًا ما تحلم بالثراء والعمارات والزواج من ملكة جمال وتعتقد أنها ستحقق ذلك ببُعدها عن المسيح!!
* جميع الشخصيات المرتدة هي شخصيات غير سوية ومريضة.