بدائل أتاتوركية

إسحاق إبراهيم

بقلم: إسحق إبراهيم
واقع العالم العربي اليوم يشبه إلى حد كبير واقع تركيا قبيل الحرب العالمية الأولى، مجتمع مريض لا ينفع معه العلاج بالمسكنات وحكومات عاجزة مستبدة. ولكن المشكلة أن البدائل العربية ليست "أتاتوركية" بل ظلامية بفضل الفكر الأصولي الذي لا يعترف بأي صيغة تنوع أو اختلاف.