المستشار: نجيب جبرائيل:
* احترم كثيرًا فضيلة الأمام شيخ الأزهر، فهذا الرجل أرسى مبادئ تدعم وتقوي الواحدة الوطنية.
* قرأت بأحد الكتب أن بناء الكنائس هو نوع من المعصية وتشبيه بناء الكنائس ببناء نادي القمار أو مكان لتربية القطط والخنازير.
* ذهبت للمفتي لأخذ رأيه في ما قرأته وخاصة أن هناك الكثير من الاحتقانات والاعتداءات المتكررة على الأقباط ففوجئت بأن المفتي يقول أن ما قرأته هو كلام صحيح لا غبار عليه!!
* هذه الفتوى موقّعة من خمس شيوخ وعليها شعار الجمهورية في الأربع صفحات.
* فضيلة شيخ الأزهر صرح لي بأنه يريد أن يرى في كل شارع كنيسة ومسجد وأنه يدين الاعتداءات التي تحدث للمصلين المسيحيين.
* هذه الفتوى منشورة على موقع دار الإفتاء وهذه الفتوى تشعل الفتنة الطائفية.
* مشكلتنا في مصر إننا نحب أن ندفن المشاكل.
* الاعتداءات على الكنائس والمصلين يؤيده دار الإفتاء فكيف لي أن اتهم الأشخاص البسطاء المعتدين على الأقباط والشيوخ والفقهاء يصدرون مثل هذه الفتوى؟!
* يوجد العديد من القوانين صدرت ما عدا قانون البناء الموحد لدور العبادة، فالكرة الآن في ملعب الحكومة لأن الأزهر لا يعترض على القانون.
*بعيدًا عن الدين فهذه الفتوى متعلقة بانتهاك حق الإنسان في ممارسة عقيدته.
*هناك عدم مساواة للأقباط في مصر فأرصد هذه القضية ليس من منظور مسيحي أو قبطي ولكن من منظور حقوقي.
*الاتحاد المصري لحقوق الإنسان أرسل خطابًا لأوباما وهذا لا يعتبر استقواء بالخارج إطلاقًا.
*يجب أن تكون هناك تشريعات صارمة تصدرها الدولة لمن يعبث بالوحدة الوطنية وأن تكون هناك قوانين كبناء دور موحد لدور العبادة وتنقية المناهج التعليمية.
*لابد أن يكون الإعلام متاح للجميع ويعبر عن نسيج الشعب.
*ارفض لفظ "أقباط المهجر" فاللفظ الصحيح الأقباط المصريين الموجودين بالخارج.
http://www.copts-united.com/article.php?A=6771&I=184