قامت مدرسة الكرمة للغات والكرمة الدولية بالقطامية، يوم الجمعة ٣ أكتوبر، حفل تخرج طلاب الثانوية العامة والـIG،

قرر مدير نيابة أول المنصورة بإشراف المحامي العام لنيابات جنوب الدقهلية، إخلاء سبيل كل من "خالد. م. إ"، سائق الأتوبيس، والمقيم بقرية الخشاشنة بدكرنس، و"مسعد. ال. م"، الكمسري،

أكد الأمين العام المساعد للأمم المتحدة أن المنظمة الدولية تعوّل على نجاح اتفاق شرم الشيخ الذي رعته مصر والولايات المتحدة لإنهاء الحرب في غزة،

مصر لافتتاح المتحف المصري الكبير في الأول من نوفمبر المقبل، في حدث عالمي مرتقب يعد الأضخم من نوعه في تاريخ المتاحف الأثرية.

قيادي في حركة حماس لوكالة رويترز، إن الحركة تسعى إلى هدنة تمتد بين ثلاث إلى خمس سنوات، بهدف إعادة إعمار قطاع غزة الذي تضرر بشدة خلال الحرب الأخيرة، مؤكدًا أن الهدف من الهدنة هو “إعادة البناء لا الاستعداد لحرب جديدة”.

قرأ القس جورجيوس القمص فيلبس، كاهن كنيسة الشهيد مار جرجس بمدينة العاشر من رمضان، سؤالا عرضته سيدة طالبت فيه النصيحة والحل لمشكلتها.

أعلن رجل الأعمال سميح ساويرس، نقل ملكية أسهم شركة أوراسكوم للتنمية القابضة إلى نجله الأكبر نجيب ساويرس.

تحرص مطرانية الشرقية والعاشر على تنظيم حصص الألحان ليستفيد الأطفال منها روحياً، وذلك تحت رعاية صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا مقار، أسقف الشرقية والعاشر، وبإشراف القس سيرافيم القمص أبادير.

لقي 3 أشخاص مصرعهم جراء تحطم طائرة صغيرة في بلدة بولاية ميشيغان الأمريكية.

الاتحاد الأوروبي ترحيبه باللقاء المرتقب بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في حال نجاحه في وقف الحرب وتحقيق السلام في أوكرانيا.

الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الجمعة، إنه يتوقع توسّع دائرة الاتفاقات الإبراهيمية قريبًا بانضمام دول عربية جديدة، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، إلى مسار التطبيع مع إسرائيل.

قالت حركة حماس:" نقدر جهود مصر وقطر وتركيا على مدار العامين الماضيين للوصول إلى اتفاق لوقف الحرب.

استنكر المفكر والطبيب خالد منتصر التصريحات المتشددة والهجوم الذي تعرض له النجم المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، وهداف منتخب الفراعنة، بعد نشره صور ابنته مكة في عيد ميلادها، عقب تعليقات من نوع: "حرام، رجليها لازم تتغطى كلها."

تلقى بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر رسالة تضامن من شيخ الأزهر أ. د. أحمد الطيب عبر السفارة المصرية في دمشق وجاء في رسالته: