في روح من المحبة والوحدة، شارك نيافة الحبر الجليل الأنبا دميان، أسقف ألمانيا ورئيس دير السيدة العذراء والقديس موريس

بدأت مؤسسة حياة كريمة، بالتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي، في التحرك الفوري داخل قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، والتي فقدت 18 من فتياتها في حادث أليم، لتقديم كل أوجه المساندة للأهالي.

قامت فرق الاستجابة أثناء الطوارئ التابعة للهلال الأحمر المصرى فرع المنوفية، بالتوجه الفورى إلى مستشفى الباجور العام، لتقديم الخدمات اللازمة لضحايا حادث الطريق الإقليمي، الذى وقع اليوم، بمنشأة القناطر.

وجه الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية بتكليف فريق طبى متكامل من المستشفيات الجامعية من كبار الإستشاريين بمختلف التخصصات الطبية

خيم الحزن على أهالي محافظة المنوفية، عقب وفاة السائق عبد اللطيف عبد الجليل أحد ضحايا حادث التصادم المؤلم الذي وقع على الطريق الإقليمي، صباح اليوم، خصوصًا أنه ظهر قبل أيام قليلة من الحادث وهو يرتدي بدلة الفرح.

أكد مصدر طبي، أن مستشفى الباجور العام استقبل حالتي وفاة و11 مصابًا، من حادث الطريق الإقليمي الذي وقع اليوم السبت، قبل مدخل طريق القاهرة – الإسكندرية الصحراوي، بنحو 5 كيلومترات، بالقرب من قرية منشأة القناطر بمحافظة الجيزة.

وصل منذ قليل الدكتور محمد الطيب نائب وزير الصحة، ومساعد وزير الصحة والسكان للحوكمة والشؤون الفنية، إلى مستشفى الباجور التخصصى، وذلك للاطمئنان على الحالة الصحية للمصابين بحادث الطريق الإقليمي، والتأكد من تقديم الرعاية الطبية الشاملة لهم، بحضور الدكتور عمرو مصطفى وكيل مديرية الصحة، الدكتور محمد سلامة مدير الطب العلاجي، الدكتور محمد المرسى مدير المستشفى، الدكتورة ولاء عبد الرازق مدير هيئة إسعاف المنوفية، فتحى شلبى رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الباجور.

تابعت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية ، تداعيات الحادث الذى وقع بالقرب من قرية منشأة القناطر بالجيزة على الطريق الإقليمى بالمنوفية (اتجاه القاهرة - الإسكندرية الصحراوي) ، والذى أسفر عن وقوع عدد من الإصابات والوفيات بسبب تصادم سيارتى ميكروباص .

تتابع الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي تداعيات الحادث الذي وقع اليوم، على الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية، اتجاه «القاهرة - الإسكندرية الصحراوي»، ما أسفر عن مصرع العديد من الحالات وإصابة آخرين.

رغم أن واقعة الاعتداء اللفظي على مراقبة مسيحية خلال امتحانات الثانوية العامة أثارت موجة من الغضب، فإن التركيز انحصر غالبًا في مسألة العقوبة بحق المعتدين، متجاهلين جوانب أكثر عمقًا وخطورة. وفيما يلي تفنيد للجوانب التي تستحق التوقف والتأمل:

أظهر الاتصال الأخير بين الرئيسين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين تعثّرًا في جهود واشنطن لتحقيق تقدم دبلوماسي في المفاوضات بين موسكو وكييف من أجل إنهاء الحرب.

لأول مرة منذ أكثر من قرن سمح للعامة بالسباحة في نهر السين الشهير في باريس. وتأتي الخطوة بعد إنجاز السلطات حملة تنظيف بلغت كلفتها نحو 1 ,4 مليار يورو أتاحت استضافة الألعاب الأولمبية العام الماضي.

استنكرت الكاتبة الليبرالية حكمت حكمت، اعتداء عدد من أولياء الأمور على معلمة مسيحية داخل مدرسة، بسبب رفضها السماح بالغش بعد انتهاء الامتحان، موجهين لها شتائم وألفاظا طائفية.