بعد مقتل معلمة "علوية" بقنبلة استهدفت منزلها في حمص .. ناشطات : قضيتها تجسيد لمعاناة مزدوجة ..ضحية عنف طائفي وغياب الحماية
شهدت وسائل التواصل الاجتماعي تفاعلًا واسعًا مع قضية مقتل معلمة من أبناء الطائفة العلوية التي قتلت في حمص كونها معلمة في أحد مدارسها، و وُصفت بأنها من خيرة الكوادر التربوية في المدينة، بعد مناشدات إنسانية أطلقتها زوجات معتقلين للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين المحتجزين منذ عدة أشهر بدون اي جرم يذكر .