اجتماع وزراء الخارجية ضمن قمة “بريكس” المنعقدة في ريو دي جانيرو (6–7 يوليو 2025)، سلطت مشاركة مصر الضوء على دورها المتزايد ضمن هذا الاتحاد الجديد الموسّع،

وزارة الداخلية حملات مرورية مكثفة على مستوى الجمهورية، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد سلسلة حوادث مروعة هزت الشارع المصري.

عبر البابا لاون عن قربه من عائلات ضحايا كارثة تكساس ورفع الصلاة لكي يُستبدل عنف السلاح بالسعي الصادق إلى الحوار، وذلك في كلمته قبل تلاوة صلاة التبشير الملائكي.

مجلس النواب برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي على مجموع مواد مشروع القانون المقدم من النائب أشرف حاتم وستين نائبًا آخرين، بتعديل بعض أحكام قانون بتنظيم شئون أعضاء المهن الطبية العاملين بالجهات التابعة لوزارة الصحة والسكان.

خطوة مفاجئة قد تعيد رسم المشهد السياسي الأميركي، أعلن الملياردير إيلون ماسك تأسيس “حزب أمريكا”، في رد مباشر على توقيع الرئيس الأميركي دونالد ترمب قانونًا جديدًا لخفض الضرائب والإنفاق بقيمة 3.4 تريليون دولار.

الدوحة جولة جديدة من المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس، لبحث آليات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسط تحركات دبلوماسية مكثفة تقودها مصر وقطر.

ارتفعت حصيلة قتلى الفيضانات المدمّرة في وسط تكساس إلى 50 شخصًا، بينهم 15 طفلًا.

كشف أثري يسلط الضوء على عمق التاريخ المصري وتنوعه، أعلنت وزارة السياحة والآثار، عن العثور على مجموعة من المقابر المنحوتة في الصخر تعود للعصرين اليوناني والروماني، وذلك في منطقة الضريح الأثري المعروف بـ”ضريح الآغاخان” في البر الغربي لمدينة أسوان.

صدر اليوم كتاب " الذكاء الاصطناعي طموح تكنولوجي أم تحدٍ لاهوتي"، للمهندس/عماد توماس، عن مركز الكلمة للأبحاث والدراسات.

كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى تضمن قيام قائد سيارة "نقل ثقيل" بالسير عكس الإتجاه بأحد الطرق بالدقهلية ، معرضاً حياته والمواطنين للخطر.

الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، والسيد محمد جبران وزير العمل،صرف 300 ألف جنيه من "الوزارتين" لأسرة كل حالة وفاة من ضحايا الحادث الذي وقع اليوم،

أعلنت شركة أديس القابضة صرف 5 ملايين لكل متوفي أو أسرة كل مفقود سواء من العاملين بالشركة أو لدى أطراف أخرى في حادث انقلاب البارجة "أدمارين 12"، بمنطقة جبل الزيت.

تم إطلاق النار على ضابط شرطة في تكساس بالقرب من منشأة احتجاز تابعة لدائرة الهجرة والجمارك في ألفارادو، في الوقت الذي وعدت فيه وزارة العدل بعدم التسامح مطلقًا مع الاعتداءات على الضباط والممتلكات الفيدرالية.