تقدمت حركة المقاومة «حماس» بأحرّ التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى الكنيسة الكاثوليكية في العالم، وإلى عموم المسيحيين، في وفاة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية بعد مسيرة حافلة في خدمة القيم الإنسانية والدينية.

أعلن منذ قليل، الكرسي الرسولي عن موعد طقس عرض جثمان قداسة البابا فرنسيس، الذي انتقل صباح اليوم، الى حضن الآب السماوي.

رقد في الرب أمس، بشيخوخة صالحة، الأب القمص أبرآم ناشد كاهن كنيسة السيدة العذراء، بمهمشة التابعة لقطاع كنائس شرق السكة الحديد بالقاهرة، عن عمر قارب ٨٣ سنة، وبعد خدمة كهنوتية، تجاوزت ٣٨ سنة.

حبرية خورخي ماريو بيرغوليو، وسط رحلات وإصلاحات ووثائق وإعادة هيكلة كنسية والتزامات من أجل السلام ومن أجل الفقراء والمهاجرين، في أفق الابتكار والأخوّة

نعت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، قداسة البابا فرنسيس بابا الڤاتيكان، الذي تنيح اليوم عن عمر تجاوز 88 عامًا بعد أن قضى عمره في خدمة الكنيسة الكاثوليكية، سواء في الأرجنتين أو خلال 12 عامًا جلس فيها على الكرسي الرسولي لروما.

نعي أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أخاه في الإنسانية، قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذي وافتْه المنية اليوم الاثنين، بعد رحلة حياة سخَّرها في العمل من أجل الإنسانية، ومناصرة قضايا الضعفاء، ودعم الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة.

سادت حالة من الحزن لرحيل البابا فرنسيس، حيث اعلن الفاتيكان الحداد ل 9 أيام، كما بدأ التفكير في من سيخلف البابا،

قال الشيخ محمد بن زايد رئيس الإمارات، إن البابا فرنسيس كان رمزا عالميا للتسامح والمحبة والتضامن الإنساني ورفض الحروب، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".