كشف مصدر أمنى بوزارة الداخلية أن حركة الوزارة تم تأخيرها هذا العام بسبب تغير الحركة كاملا ،خاصة بعد رحيل الإخوان من الحكم حيث كان هناك حركة معتمدة بمكتب الإرشاد للإطاحة بالعديد من قيادات الوزارة وعلى رأسهم اللواء احمد حلمي مساعد الوزير للأمن العام، واللواء اشرف عبد الله مساعد الوزير للأمن المركزي وبعض قيادات المركز الاعلامى لتابعيتهم وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي وأيضا بعض ضباط الأمن الوطني.

 

هذا  وسيعلن اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية حركة التنقلات الخارجية لضباط الشرطة اليوم الساعة الواحدة في مؤتمر صحفي، وأكد المصدر أن الوزير أم باستبعاد كافة الضباط التي لديهم انتماءات دينية من الوزارة والإدارات الهامة بالوزارة والتي بها أسرار تهدد امن الوطن.