كشف مسئولون أمريكيون رفيعو المستوى عن أن الضربة العسكرية ضد القوات النظامية السورية قد يتم شنها يوم الخميس المقبل.
وأفاد المسئولون الأمريكيون - في تصريح خاص لشبكة (إن بي سي نيوز) الأمريكية اليوم الثلاثاء - بأن الضربة العسكرية ستكون محدودة على مدار ثلاثة أيام، وتهدف إلى توجيه رسالة للرئيس السوري بشار الأسد، لاسيما إضعاف قدرات الجيش النظامي السوري.
وأشارت الشبكة إلى أن أنباء الجدول الزمني للضربة العسكرية المحتملة ضد سوريا تأتي في أعقاب جولة أخرى من المحادثات الهاتفية بين الرئيس الأمريكي باراك أوباما وإدارته.