الأقباط متحدون | رسالة إلى رئيس الجمهورية
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٠:١٤ | الجمعة ١٣ سبتمبر ٢٠١٣ | توت ١٧٢٩ ش ٣ | العدد ٣٢٥٠ السنة الثامنة
الأرشيف
شريط الأخبار

رسالة إلى رئيس الجمهورية

الجمعة ١٣ سبتمبر ٢٠١٣ - ٣٢: ٠٥ م +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 
صورة تعبرية
صورة تعبرية

بقلم :  جيهان عطا

الى رئيس الجمهورية والذى عين من منطلق كونه رئيسا للمحكمة الدستورية العليا سيادة المستشار عدلى منصور هل يعقل ان يحدث مثل هذا التجاوز القانونى فى بلد يحكمها قاضى هل مايحدث للأقباط من ظلم فى كل القضايا التى يكون احد اطرافها قبطى له علاقة بأى قانون فى الدنيا سوى بلطجة اغلبية تعلم ان القانون لن يطولها طالما ان الخصم قبطى والمجنى عليه قبطى لماذا الصمت عن الجرائم التى تصدر فى حق الاقباط بأسم القانون والتى تساهم فى بلطجة المجتمع بأسره ضدهم

حتى تصل تلك البلطجه الى القضاه انفسهم
كيف للنيابة ان تأمر بحبس اسرة قبطية وتجدد لها الحبس فى قضية اختفاء فتاه مسلمة بلغت21عام وظهرت بنفسها تنفى اكثر من مره اى اختطاف او اخفاء وقع عليها تحبس اسرة شاب قبطى يظن اهل الفتاه انه من حرضها على ترك منزلها بأى جريمة وبأى سند قانونى تم هذا الحبس ماذا فعلتم للقبطيات القاصرات
 
المختطفات والذى ثبت بأدلة قاطعة تورط اشخاص ينتمون لتيارات اسلامية متشددة لها بل ان فى كثير من القضايا هناك شهود اثبات مسلمين على واقعة الخطف والاحتجاز من قبل رجال مسلمين متشددين لفتيات قاصرات مسيحيات ومن اولئك المتهمين من هو متهم الأن فى قضايا ارهاب هل وجهت النيابه لهم او اشارت فى تحقيقاتها الى جريمة اختطافهم لفتيات قصر واخفائهم 
 
هل تم حبس اسر مختطفى الفتيات القبطيات القصر للابلاغ عن اماكنهم( والتى هى معلومه للجهات الامنيه ) طيب 
 
هل تم حبس اسرة عصام العريان مثلا للابلاغ عن مكانه والذى يفترض ان هناك اتهامات تلاحقه والامن يبحث عنه كهارب 
 
ياريت سيادتك تجاوبنا ضرورى الله يرضى عليك ويسهلك امورك وامور البلد

جيهان عطا




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :