استنكر الناشط الحقوقي"صفوت سمعان" رئيس مركز وطن بلا حدود للتنمية البشرية وحقوق الإنسان وشئون اللاجئين ،وجود حركة تتستر بالمسيحيين تطلق على نفسها "حركة مسيحيون ضد الانقلاب".

 

 وقال سمعان في تصريحات خاصة لــ"الأقباط متحدون" من هم هؤلاء ؟ وعن أي مسيحيون يتكلمون؟ وهل هناك جنس ثالث لا نعرفه من المسيحيين يقصدونه ؟ واصفًا الحركة بمجموعة من المرتزقة وطالبوا  الشهرة  والفرقعات الإعلامية ، أتحداهم أن يعلنوا بالأسماء الثلاثية وأرقام البطاقات أعدادهم،  فعددهم لا يتعدى أصابع اليد الواحدة . مؤكدًا أن أي مسيحي يمتلك عقلاً لا يمكن أن  ينضم لهم، ولو انضم لهم فعلى أي  أساس؟ هل على اعتبار  أن

 

الإخوان حرقوا  ودمروا  96 كنيسة  قاموا بعمل وطني ؟ أو على اعتبار قضايا ازدراء الأديان التي طالتنا منهم كل يوم كانت قضايا محبة عملا بالمثل القائل  أن اللي يحبك يلاغيك ، فهذه الحركة إذا كانت حقيقية يبقى لازم يغيروا الصنف الذي يتعاطونه  عند أقرب دكتور نفساني ، ومن الآخر هم قابضين كام من الأخوان؟