- "أبو الفتوح" و"مختار نوح"، وغيرهم جميعًا يؤمنون وسيظلوا تحت كنف الجماعة حتى ولو تركوها ظاهريًا
- التنظيم الدولي لجماعة الإخوان أقام اجتماعيين مؤخرًا ليستمر التنظيم بمصر وظهور جيل ثالث
- كما نفى شارك المصري أن تكون "كاثرين آشتون" قد جاءت إلى مصر مقابل دعوات الإخوان أو غيرها، والسبب هو وجود وضع جديد على الارض.
- الجماعة في مصر والتنظيم في الخارج وهو ما انكره يوسف ندى وأقرته الجماعة فيما بعد لمواجهة محاولات الإمارات في تفكيك هذا التنظيم
- الفريق أول "عبدالفتاح السيسي" لا يشغل سوى منصبه العسكري والسياسي كنائب لرئيس الجمهورية وهناك قلق شديد منه لدى الجماعة
- الإخوان لم ينتهوا من مصر ولن ينتهوا ولكن الصدمة المصرية ستعيقهم لمدة خمسين عامًا على الأقل
- الولايات المتحدة الأمريكية دولة فاشلة، فما قامت به على مدار 25 عامًا لتميكن التيار الإسلامي الردايكالي هُدم "بخبطة" رجل وطني قوى مثل الفريق أول "عبدالفتاح السيسي"
- التفويض الذي طلبه السيسي وتلبية المصريين للحشد، غيَّر العديد من المفاهيم وصدم الكثيرين في الخارج والداخل
- جميع التيارات ذات التوجه الراديكالي إرهابية وتحمل الخراب والهدم وهذا ما يرفضه المجتمع المصري
- الصندوق ليس "صكًا" على بياض لأي رئيس لمدة أربع سنوات، فإن فشل في تنفيذ برنامجه إما يرحل أو نقوم بعزله
- تاريخ الجماعة هو تاريخ ملئ بالقتل والإرهاب
- الحكومة هي حكومة ضعيفة وفشلت فشلاً ذريعًا، ولست مع إعطائهم فرصة
- ضد غلق أي قناة وكسر أي قلم صحفي أو أي مسار إعلامي
- ظهور "عبدالناصر" للساحة مرة أخرى ليس مفاجأة بل ما فعله الفريق أول "السيسي" أحضر صورة رجل الكرامة والعزة
- عندما كنا نسأل من قد يستطيع ان يقود مصر وفي حيرتنا وُضِع الفريق السيسي أمامنا
- أتمنى السيسي رئيسًا
- يكفينا ما وجدناه من الحكم المدني وفاشيته، ويجب ألا نتعامل مع هذا عسكري وهذا مدني وإنما هذا يصلح وهذا لا يصلح فحسب
- يجب ان نتوقف من العداء الدائم للمؤسسة العسكرية
- أتمنى خروج المواطنين المصريين في السادس من أكتوبر لمبايعة الفريق أول "عبدالفتاح السيسي"
- رؤساء "أمريكا" الـ 44 تم محاولة اغتيال بعضهم "16 محاولة" واغتيال أربعه منهم بالفعل .. هذا تغيير بالقوة وليس بالشكل الديموقراطي
- اليدموقراطية يراها الشعوب وفق ظروفهم وليس بمفهوم واحد
- لا أرى - حاليًا - أحدهم يستطيع حكم البلاد، فجميع المتحركين نحو عرش مصر يسعى لمصلحته الخاصة والأضواء
- لا يوجد لدينا معلومات كافية حول مذبحة "ماسبيرو"، ولا يمكن اتهام لا الفريق "سامي عنان" أو غيره فيها قبل إنهاء التحقيقات بالنيابة
- من يضمن لنا أن سائق مدرعة "ماسبيرو" كان مصريًا بالأساس؟!، فلنترك الأمور للقضاء ونتوقف عن بث الكراهية
- لا يوجد دلائل واضحة على مرتكبي جرائم "ماسبيرو"
- السياسة تدور بالمصالح فليست حبًا وعداءًا
- إسرائيل لا تضرر مصلحتها من في الحكم، جل ما يهمها هو أمنها فإن رأت الحرب هو مطلب لأمنها ستفعلها
- يجب ألا نُعدل و"نُرقِّع الدستور المشوه المعطل مؤقتًا وخاصة أن النزاعات تضخمت داخل لجنة الخمسين وأيضًا أزمة وجود حزب النور في لجنة الدستور
- المادة الثالثة تؤسس لمنظومة كاملة للإقصاء والدساتير تُصنع للكل دون فكرة تخصيص دين
- الدستور الوحيد المذكور فيه كلمة "يهودي" هو الدستور الإسرائيلي لأنها دولة دينية بالأساس
- أغلب المصريين ليس لديهم مشكلة مع المادة الثانية ولكن لدينا مشكلة مع المادة الفقهية الاجتهادية 219 القابلة للتأويل لأن الفقه نفسه قابل للتأويل والاجتهاد
- حتى الآن لم يتم إنجاز شئ على كل الساحات وفي كل المجالات
- إذا استمرينا في هذا الوضع في التخبط الديني المدني سيلفظهم الشعب المصري حتى ولو رفضت السلطة
- الأنبا "أرميا" سكت دهرًا ونطق كفرًا، لذا كان لي رأي في تصريحاته عن شأن لا يفقهه
- السياسة تحمل أوجه التأييد والمعارضة لذا عندما خرج الأنبا "أرميا" بتصريحاته إعترضته بمقالي