يطالب نشطاء وطنيون ،القوات المسلحة و الفريق اول عبد الفتاح السيسي تحديدا ، بضرورة الكشف عن هوية المدعو الفريق سامي حسن ، الذي يزعم انه لا يزال بالقوات المسلحة المصرية و يروج لشائعات ضد هذه المؤسسة الوطنية .
و كتب الفريق حسن، علي حسابه بموقع تويتر ، " ينبغي أن لا نلوم الاسلاميين إن حملوا السلاح ضدنا ، لأننا نحن الذي قمنا بشيطنتهم وبتحويلهم إلى وحوش ضارية عبر وسائل اعلامنا المحلية ، و رد عليه متابع يدعى "على بكساوى " : لا اوافق علي حمل السلاح من احد علي جيش مصر أولا لانه سيتم محوه ثانيا سيضعف الجيش ولو قليلا ثالثا الجيش مسئول عن نفسه دائما ، و قال بعض الناشطين على تويتر و فيسبوك انه ربما يكون اسم حركى للفريق سامى عنان او ان احدهم انتحل صفته و انشأصفحة مزورة باسمه على تويتر لينشر الشائعات
و تحت عنوان تحذير ،كتب المدعو سامي حسن على تويتر مهددا ، اللواء أحمد وصفي قائد الجيش الثاني ، و قال : إن لم يتوقف عن تهديد الأشقاء الفلسطينين قد أضطر إلى نشر بعض الصور الخاصة
و كانت مواقع و صفحات على الشبكة العنكبوتية ، تناقلت انباءً عن ان بعض المنتمين لتنظيم الاخوان المحظور فى الاحياء الشعبية و العشوائيات يعرضون على الشباب الأنضمام للجيش الحر لنصرة الإسلام مقابل راتب شهرى مغرٍ ، و قال احد المتابعين ان الشباب يوقعون على استمارات
و كتب المدعو " محمود صلاح" على مدونته التى يسميها " الجيش الحر " مايلي ،بسم الله الرحمن الرحيم ، فى ظل الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد واستمرار الجيش على قراراتة ، نحن هنا للعمل على لتكوين جيش حر مصرى اسلامى للدفاع على الشرعية وللدفاع على الاسلام