إعداد وتقديم: عزت بولس
اللواء ممدوح الإمام لشخصيات مثيرة للجدل
- 25 يناير ثورة مادام خرج شعب وليس لأحد فضل فيها سوى الشعب
- الشعب نزل الشارع بسبب الأوضاع المتردية والفساد كان أكثر من احتمال الشعب
- ابريل والاخوان كلن لهم اتجاهات من 25 يناير لكن الشعب نزل لأجل حريته
- الجيش نزل يشارك الشعب ويحميه في 25 يناير
- القوات المسلحة لا تتدخل بالسياسة، وقامت بتوجيه النصح للرئيس المعزول ولكنه ومكتب الإرشاد حاول حكم الدولة كما يحكم الجماعة بمبدأ السمع والطاعة
- لم يكن لدينا دولة عميقة، فكل جزء من مفاصل الدولة كان يخترق من حزب الحرية والعدالة.
- الجزارين كانوا بيفتشوا على الأقسام لانتمائهم لحزب الحرية و العدالة !!
- القوات المسلحة عبر التاريخ لم تُنفذ أمر رئاسي بالتعدي والوقوف ضد الشعب، منذ السادات.
- خارطة الطريق هي تلك المواد المنصوصة في استمارة تمرد.
- ثقافة الإخوان لا يروا سوى أفعالهم وأنها الأفضل ولا يروا أي فعل وإن كان شعبيًا حتى.
- التعاطف مع الإخوان في السابق لعقيدة أنهم فصيل مضطهد ولهذا ظهروا بسهولة في الساحة السياسية.
- الحكم العسكري هو أن يقود البلاد أشخاص عسكريين بزيهم ورتبهم كما حدث في 1952.
- ما تقوم به حملة "كمل جميلك" من تفويض والضغط للترشيح للفريق "عبدالفتاح السيسي" غير دستوري وخارج السياق
- غضب "أمريكا" من سيادة الفريق لأنه لم يخبرهم ما سيفعل.
- وزارة الداخلية تعرضت لإضعاف متعمد من قِبل الإخوان المسلمين، منذ وصولهم للبرلمان.
- صار دور الداخلية حماية الشعب لا حماية النظام.
- تخطيط بيع سيناء حقيقي، والشعب المصري هو من أفسده على كل الأطراف.
- المعونة الأمريكية مصر لا تحصل على أموال، فهي أموال ساكنة في بنوك الولايات المتحدة، والحاصل عليها هي شركات السلاح الأمريكية
- من أمن إسرائيل أن تظل المعونة الأمريكية مستمرة عن أن تأخذ مصر المعونة من روسيا، حتى تسطيع الضغط أي وقت شاءت لوقفها عن مصر.
- وفقًا للدستور، لن يوجد أحزاب بعد الآن على أساس ديني.
- إحنا هنرجع لدستور 71، وأتحدى من يُخرِج مادة واحدة تصنع فرعونًا، جميع سلطات الرئيس يمنحها له مجلس الشعب.
- الدولة لديها مشكلة مع الاميين في الانتخابات ولكن لا يمكنه أن يمنعهم من التصويت، فهو حق دستوري.
- مشكلة الوطن، ولدينا نسبة أمية عالية.
- دور الأحزاب هو المساهمة في تثقيف ومساعدة تعليم الشعب سياسيًا، ولكن أحزابنا لا تقوم بدورها.
- إن قاومت الشائعات في الإعلام، ستُتهم بتكميم الأفواه، ولكن المراهنة على المشاهد الذي أصبح لديه القدرة على الفهم والإدراك الكبيرين
- الإعلام ساهم بفرز الموجودين على الساحة
- لا وجه لمقارنة قوة الدولة في مصر، وقوة الجماعات في مصر
- قطع الطرق انتهى منذ 6 أكتوبر
- ما يمكن القلق منه هو احتلال كرداسة وميناء الاسكندرية.بل والدفاع عنهما
- جهاز أمن الدولة جهاز معلوماتي.
- لدي العديد من الفيديوهات لمن يهاجمون الإخوان الآن بلقاءات مع قيادة القوات المسلحة للسماح للإخوان بالانخراط في العملية السياسية.
- الشعب هو من انتخب الإخوان وهو من أقالهم من الحياة السياسية.
- اعترض وبشدة على "الملف - نسيج الواحد - عنصري الأمة"، لأني تربيت مع أخي وليس مواطن آخر.
- الحوادث الارهابية في كل العالم استطاعت تقريب الشعوب لبعضها وليس كما يتخيل منفذو تلك العمليات.
English
ميشيل فهمي: "المواطن ادلع من يوليو 52" .. وحان وقت رفع الدعم