![صورة أرشيفية صورة أرشيفية](uploads/1704/46_20131031214643.jpg)
صورة أرشيفية
قال محمود بدر، مؤسس حركة «تمرد»، إنهم عقدوا تحالفًا انتخابيًا مع الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، معتبرًا أنه أحد أهم الأحزاب المصرية التى فتحت 42 مقرًا خاصة بها، لتلقى التوقيعات على وثيقة «تمرد».
وأضاف «بدر» في تصريح لـ«البديل»، أن أعضاء حركة تمرد تربطهم علاقة قوية مع الدكتور محمد أبو الغار، رئيس المصرى الديمقراطى والعديد من قيادات الحزب؛ موضحًا أنه يسير على نفس نهج الحركة، لذلك وقع الاختيار عليه ليكون بداية للتحالفات الانتخابية.
وأشار مؤسس تمرد، إلى عدم معرفته بلقاء أعضاء من الحركة بقيادات من حزب الدستور، وقال: «لا أعلم شيئًا عن اللقاء بقيادات من الدستور، لأنه ليس من الضرورى أن أحضر كل لقاءات الأحزاب، ولكنى سأتأكد من المعلومة من اللجنة المركزية للحركة».
قال محمود بدر، مؤسس حركة «تمرد»، إنهم عقدوا تحالفًا انتخابيًا مع الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، معتبرًا أنه أحد أهم الأحزاب المصرية التى فتحت 42 مقرًا خاصة بها، لتلقى التوقيعات على وثيقة «تمرد».
وأضاف «بدر» في تصريح لـ«البديل»، أن أعضاء حركة تمرد تربطهم علاقة قوية مع الدكتور محمد أبو الغار، رئيس المصرى الديمقراطى والعديد من قيادات الحزب؛ موضحًا أنه يسير على نفس نهج الحركة، لذلك وقع الاختيار عليه ليكون بداية للتحالفات الانتخابية.
وأشار مؤسس تمرد، إلى عدم معرفته بلقاء أعضاء من الحركة بقيادات من حزب الدستور، وقال: «لا أعلم شيئًا عن اللقاء بقيادات من الدستور، لأنه ليس من الضرورى أن أحضر كل لقاءات الأحزاب، ولكنى سأتأكد من المعلومة من اللجنة المركزية للحركة».
قال محمود بدر، مؤسس حركة «تمرد»، إنهم عقدوا تحالفًا انتخابيًا مع الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، معتبرًا أنه أحد أهم الأحزاب المصرية التى فتحت 42 مقرًا خاصة بها، لتلقى التوقيعات على وثيقة «تمرد».
وأضاف «بدر» في تصريح لـ«البديل»، أن أعضاء حركة تمرد تربطهم علاقة قوية مع الدكتور محمد أبو الغار، رئيس المصرى الديمقراطى والعديد من قيادات الحزب؛ موضحًا أنه يسير على نفس نهج الحركة، لذلك وقع الاختيار عليه ليكون بداية للتحالفات الانتخابية.
وأشار مؤسس تمرد، إلى عدم معرفته بلقاء أعضاء من الحركة بقيادات من حزب الدستور، وقال: «لا أعلم شيئًا عن اللقاء بقيادات من الدستور، لأنه ليس من الضرورى أن أحضر كل لقاءات الأحزاب، ولكنى سأتأكد من المعلومة من اللجنة المركزية للحركة».