بدأت ملكة جمال العالم لعام 2006 التشيكية تاتيانا كوخارجوفا التمثيل في مسلسل تلفزيوني تشيكي يحمل تسمية " المدرسة الثانوية " وذلك إلى جانب صديقها الجديد الممثل التشيكي اوندرجيه برزوبوهاتي في خطوة تقول أنها لن تحرفها عن عملها الأصلي وهو عرض الأزياء المختلفة، لذا ستظل تتحرك بين نيويورك وبراغ.
تؤكد تاتيانا بأن التمثيل ليس أمراً مجهولاً بالنسبة لها، مشيرةً إلى أنها قامت بأداء دور في فيلم " بيغ ميت " الذي يعرض الآن في دور السينما بلوس انجلوس، كما قامت بدور صغير في فيلم "دوناشنيخ" للمخرج التشيكي ييرجي مينزل.
وأشارت تاتيانا إلى أن المسؤولين عن الإنتاج في المسلسل التلفزيوني التشيكي (غيمبل، أي المدرسة الثانوية ) قد إتصلوا بها وعرضوا عليها التمثيل في المسلسل لأنهم يبحثون عن وجوه جديدة وأنها وافقت على ذلك بعد قراءة السيناريو. غير أنها إعترفت أنها تتفرج بشكل نادر على التلفزيون وبالتالي لم تشاهد أي حلقة من حلقات المسلسل الذي مثلت فيه حتى الآن.
وإعترفت العارضة الجميلة أنه سبق لها أن خضعت لدورات في التمثيل في نيويورك ولوس انجلوس وأن التركيز في تلك الدورات كان على تخليصها من لكنتها الأجنبية. أما التمثيل في المسلسل التشيكي فكان يواجه مشكلة اللغة أيضاً، لأن الإقامة في الخارج لسنوات طويلة أثرت قليلاً في لغتها التشيكية.
وإعتبرت تاتيانا أن التمثيل في المسلسل كان متعة بالنسبة لها، مشيرةً إلى أنها تلقت الآن عروضاً عديدة للتمثيل لا تزال تفكر في قبولها أو رفضها غير أنها أكدت أن التمثيل أحياناً لن يحرفها عن عملها الأصلي في الدعاية وعروض الأزياء..
وأشارت إلى أنها تتوق للتمثيل في الأفلام التاريخية بدور امرأة مصيرية قوية لها كاريزما خاصة كشخصية انجيليكا التي تحبها جداً والتي تعتبرها قدوتها.
وأكدت أنها تحب الفن بكل أنواعه وأنها كانت محاطة به منذ الصغر ولذلك تربت على حب الثقافة وبالتالي فإن من الأمور الممتازة بالنسبة لها أن تتقاسم ذلك مع شريك حياتها الذي يعيش الفن بشكل مكثف.
العودة إلى نيويورك
تشير تاتيانا، التي تبلغ من العمر الآن 25 عاماً، إلى أنها ستعود إلى نيويورك في كانون الثاني/ديسمبر المقبل لأنه ينتظرها هناك عقود عمل. كما أنها تريد أن تعود حياتها إلى الإطار التعاقبي أي العيش في نيويورك وبراغ معاً مؤكدة أنها تستطيع تصور العيش في مكانين.
وأوضحت أنه ينقصها في براغ شعور "المجهولية" الذي تتمتع به في نيويورك وإن كان الناس هنا يبدون ردود فعل إيجابية عندما تظهر في مختلف الأماكن العامة ولكن ذلك أحيانا متعب للشخص. كما أنه تنقصها في براغ مطاعم تشيبوتلي وبوظة بينك بيري وكل نيويورك وطاقتها وحريتها أما في نيويورك فتنقصها براغ التاريخية.
وأضافت تاتيانا أن صديقها أوندرجيه يتشوق لزيارة أمريكا كسائح، أما إذا كان يريد العمل هناك فإن الأمر سيتوقف عليه لأن كل الإمكانيات متاحة ولا تريد أن تستبق الأمور.
وأكدت أن النساء التشيكيات والسلوفاكيات من أجمل نساء العالم وأن لهن جاذبيتهن الخاصة ويمتلكن ميزات إضافية ويتم التعاون معهن بشكل جيد.
وإعترفت أنها كانت تحلم منذ الطفولة أن تصبح ملكة جمال، معربةً عن قناعتها بأن الأحلام يمكن أن تتحقق إذا كانت الثقة بها كبيرة.
وإعتبرت أن الأوقات الصعبة في مسيرة شهرتها كانت البدايات الأولى لها، أي بعد إنتخابها ملكة جمال لعالم لعام 2006 عندما كان عمرها 18 عاماً، مشيرةً إلى أن من الأشياء الصعبة كانت إيجاد الشجاعة الكافية لدخول المجهول وترك العائلة وإيقاف الدراسة 3 أشهر والطيران إلى طوكيو لتنفيذ أول عقد وتعلم اللغة وإتقان الإستقلالية.
وتؤكد تاتيانا بأنها لم تعتقد في أي وقت من الأوقات أنها المرأة الأجمل في العالم وإن كانت تحمل لقب ملكة جمال العالم معتبرةً أنها ليست كاملة جمالياً ومؤكدة أن الجمال الكامل هو أمر ممل وبارد.
تؤكد تاتيانا بأن التمثيل ليس أمراً مجهولاً بالنسبة لها، مشيرةً إلى أنها قامت بأداء دور في فيلم " بيغ ميت " الذي يعرض الآن في دور السينما بلوس انجلوس، كما قامت بدور صغير في فيلم "دوناشنيخ" للمخرج التشيكي ييرجي مينزل.
وأشارت تاتيانا إلى أن المسؤولين عن الإنتاج في المسلسل التلفزيوني التشيكي (غيمبل، أي المدرسة الثانوية ) قد إتصلوا بها وعرضوا عليها التمثيل في المسلسل لأنهم يبحثون عن وجوه جديدة وأنها وافقت على ذلك بعد قراءة السيناريو. غير أنها إعترفت أنها تتفرج بشكل نادر على التلفزيون وبالتالي لم تشاهد أي حلقة من حلقات المسلسل الذي مثلت فيه حتى الآن.
وإعترفت العارضة الجميلة أنه سبق لها أن خضعت لدورات في التمثيل في نيويورك ولوس انجلوس وأن التركيز في تلك الدورات كان على تخليصها من لكنتها الأجنبية. أما التمثيل في المسلسل التشيكي فكان يواجه مشكلة اللغة أيضاً، لأن الإقامة في الخارج لسنوات طويلة أثرت قليلاً في لغتها التشيكية.
وإعتبرت تاتيانا أن التمثيل في المسلسل كان متعة بالنسبة لها، مشيرةً إلى أنها تلقت الآن عروضاً عديدة للتمثيل لا تزال تفكر في قبولها أو رفضها غير أنها أكدت أن التمثيل أحياناً لن يحرفها عن عملها الأصلي في الدعاية وعروض الأزياء..
وأشارت إلى أنها تتوق للتمثيل في الأفلام التاريخية بدور امرأة مصيرية قوية لها كاريزما خاصة كشخصية انجيليكا التي تحبها جداً والتي تعتبرها قدوتها.
وأكدت أنها تحب الفن بكل أنواعه وأنها كانت محاطة به منذ الصغر ولذلك تربت على حب الثقافة وبالتالي فإن من الأمور الممتازة بالنسبة لها أن تتقاسم ذلك مع شريك حياتها الذي يعيش الفن بشكل مكثف.
العودة إلى نيويورك
تشير تاتيانا، التي تبلغ من العمر الآن 25 عاماً، إلى أنها ستعود إلى نيويورك في كانون الثاني/ديسمبر المقبل لأنه ينتظرها هناك عقود عمل. كما أنها تريد أن تعود حياتها إلى الإطار التعاقبي أي العيش في نيويورك وبراغ معاً مؤكدة أنها تستطيع تصور العيش في مكانين.
وأوضحت أنه ينقصها في براغ شعور "المجهولية" الذي تتمتع به في نيويورك وإن كان الناس هنا يبدون ردود فعل إيجابية عندما تظهر في مختلف الأماكن العامة ولكن ذلك أحيانا متعب للشخص. كما أنه تنقصها في براغ مطاعم تشيبوتلي وبوظة بينك بيري وكل نيويورك وطاقتها وحريتها أما في نيويورك فتنقصها براغ التاريخية.
وأضافت تاتيانا أن صديقها أوندرجيه يتشوق لزيارة أمريكا كسائح، أما إذا كان يريد العمل هناك فإن الأمر سيتوقف عليه لأن كل الإمكانيات متاحة ولا تريد أن تستبق الأمور.
وأكدت أن النساء التشيكيات والسلوفاكيات من أجمل نساء العالم وأن لهن جاذبيتهن الخاصة ويمتلكن ميزات إضافية ويتم التعاون معهن بشكل جيد.
وإعترفت أنها كانت تحلم منذ الطفولة أن تصبح ملكة جمال، معربةً عن قناعتها بأن الأحلام يمكن أن تتحقق إذا كانت الثقة بها كبيرة.
وإعتبرت أن الأوقات الصعبة في مسيرة شهرتها كانت البدايات الأولى لها، أي بعد إنتخابها ملكة جمال لعالم لعام 2006 عندما كان عمرها 18 عاماً، مشيرةً إلى أن من الأشياء الصعبة كانت إيجاد الشجاعة الكافية لدخول المجهول وترك العائلة وإيقاف الدراسة 3 أشهر والطيران إلى طوكيو لتنفيذ أول عقد وتعلم اللغة وإتقان الإستقلالية.
وتؤكد تاتيانا بأنها لم تعتقد في أي وقت من الأوقات أنها المرأة الأجمل في العالم وإن كانت تحمل لقب ملكة جمال العالم معتبرةً أنها ليست كاملة جمالياً ومؤكدة أن الجمال الكامل هو أمر ممل وبارد.