قال نوستراداموس العرب إن طالع مرسي يشير إلى أن صحته على المحك خلال 2014، وأن هناك محاولات لتهريبه للخارج، وسيتم اغتياله لاحقا، وهناك تسجيلات بصوت مرسي تثير عواطف أنصاره، ولن يعود إلى الحكم مرة أخرى.

 

أما عن طالع الفريق أول عبد الفتاح السيسى فيقول إنه صاحب مصر ورئيسها القادم بالتنصيب والتفويض الشعبى دون أي انتخابات رئاسية، مشيرا إلى أن السيسى يواجه محاولات عدة لاغتياله خلال 2014 وتشهد مصر في عهده طفرة اقتصادية.

 

نوستراداموس يؤكد أن برج السيسي العقرب، وطالعه يقول إنه ينال مكافأة القدر بسبب صموده وإقدامه على مخاطرة محو جماعة الإخوان من الوجود لكن السيسي لن يستمر طويلا في حكم مصر، حيث ستنجح محاولات اغتياله في النهاية على يد أحد المقربين منه خلال الأعوام القريبة القادمة.

 

أما طالع رئيس وزراء مصر حازم الببلاوى فيقرؤه الفلكي شاهين ويقول: “الببلاوى من مواليد برج الميزان الهوائى، مشيرا إلى أنه سيجبر خلال العام 2014 على اتخاذ قرارات حاسمة أكثر من أي وقت مضى وعكس المتوقع يظل الببلاوى رئيسًا للحكومة دون أي تعديل في منصبه، وذلك إثر نجاحات يحققها خلال العام الجديد، وصحة الببلاوى جيدة عام 2014″.

 

أما رئيس مصر المؤقت عدلى منصور، فيقول شاهين: “رغم أن طالع عدلى منصور، المولود في برج الجدى، جيد جدا على كل الأصعدة عام 2014، إلا أنه سيتم عزله في المستقبل، وسيتم تنصيب السيسى رئيسًا، وعزل عدلى منصور، ويقول الطالع إن شهرى أغسطس وسبتمبر حاسمان بالنسبة له”.

 

وعن الدكتور محمد البرادعى يقول شاهين: “توقعت كثيرًا فشله في السياسة المصرية، ولا يزال توقعى مستمرا له في العام الجديد 2014، فطالع محمد البرادعى لا يتوافق مع طالع مصر البتة، ولا ينتظر أحد أن يتولى البرادعى الرئاسة في مصر، وبرجه الجوزاء يجعله أكثر حذرًا في التعامل مع المعطيات السياسية خلال العام الجديد، ولن يستقر في مصر كثيرًا 2014، وسبتمبر وأكتوبر من الأشهر المميزة بالنسبة له، وهناك أمرض تطاله خلال العام 2014 ولن يعيش أكثر من 5 أعوام مقبلة”.

 

أما حمدين صباحى فيقول شاهين إن طالعه يؤكد أنه ليس من ضمن أقداره أن يتولى الرئاسة في مصر لا العام 2014 ولا أي عام آخر، وبرجه السرطان يجعله متكيفًا مع الواقع خلال العام الجديد، وسيحاول أن يشغل نفسه بأمور استجمامية تلهيه عن خيبة أمله، وكوكب زحل له بالمرصاد العام الجديد، ويعوقه عن بعض مسئولياته، وشهر سبتمبر من الأشهر المميزة له خلال العام الجديد.

 

والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح يقول طالعه إنه سيكون مرشحًا لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة خلال العام 2014، ولكنه سيخفق لعدة أسباب أولها انتهاء حكم الإخوان قولا وفعلا، وثانيهما أن هناك عقبات أمام الانتخابات الرئاسية، حيث سيتم تنصيب الفريق عبد الفتاح السيسى رئيسا لمصر دون انتخابات، والكسوف الشمسى في بيت طالعه السابع سيجبره على اتخاذ قرار حاسم خلال العام الجديد.

 

ويقول طالع أحمد المسلمانى المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن هناك مخاوف عائلية ستطاله خلال عام 2014، وهناك تنقلات وأسفار، والأسبوع الأخير من يناير، والأول من فبراير وشهر أغسطس من الأشهر الحاسمة بالنسبة له.

 

أما الفريق سامى عنان فقد كان من أكثر الشخصيات إثارة للجدل العام 2013، وسيكون أيضا في عام 2014، وسيكون طرفًا في المنافسات الرئاسية بينه وبين عبد الفتاح السيسى وشخصية مدنية ثالثة، وسيحاول عنان الدخول للسباق الرئاسى مدفوعًا بأموال وأصوات الإسلاميين، وجهات محسوبة على الغرب وبعضها من فلول النظام السابق، لكن الفشل سيكون من نصيب عنان في الصراع على كرسى الرئاسة، ورغم ذلك ينتظره منصب رفيع في المستقبل، وبرجه الدلو يؤكد أن مسار حياته سيتخذ مسارًا قدريا مختلفًا خلال العام الجديد، والفترة من منتصف يونيو إلى منتصف يوليو وشهر أكتوبر من التواريخ الحاسمة له عام 2014، لكن وعكة صحية ستطاله العام الجديد.

 

أما اللواء مراد موافى فهو أحد الأسماء الرنانة التي ظلمت كثيرًا الفترة الماضية وتعاطف معها الكثيرون، وعام 2014 من الأعوام السعيدة عليه، والتي يعيش لحظاتها بتفاؤل وأمل، ويشغل وقته بأحد المشاريع الخاصة به العام الجديد وشهر أكتوبر و24 نوفمبر تواريخ حاسمة له مهنيا.

 

أما الفريق أحمد شفيق المرشح السابق لرئاسة الجمهورية فيقول شاهين: “إنه من مواليد برج القوس الناري، الذي سيجعله في منفاه الاختيارى فترة أخرى قادمة لكن لن تكون لفترة طويلة، فعام 2014 يحمل له أخبارًا مفرحة وصحته جيدة، وسيقف الحظ بجانبه كثيرًا في العام الجديد، وينتظره منصب مهم في المستقبل ولكنه ليس بديلا للسيسى، والنصف الثانى من شهر مارس والنصف الأول من شهر أغسطس 2014 من التواريخ الحاسمة في حياته.

 

أما المشير حسين طنطاوى فيقول شاهين إن طالعه يؤكد أن مستقبله السياسي والعسكري انتهى للأبد في مصر، وكنت توقعت تقاعده عام 2012، وستطفو إلى السطح في العام الجديد أخبار تفيد بدفعه للسيسى، لكى ينتقم من جماعة الإخوان المسلمين، وطالع طنطاوى يؤكد أنه سيعمل على تجاوز الواقع وسيعاود الظهور، لكن في الميدان الاجتماعى حيث كواكبه الشخصية ممتازة مما يوثق علاقاته الشخصية عام 2014.

 

وعن الرئيس المخلوع حسنى مبارك فعام 2014 هو عام وفاته، وسيوافق الجيش على إقامة عزاء شعبى وعسكري له.

 

وسيشهد عام 2014 وفاة أحد قادة الإخوان المسلمين في السجن، وانتهاء عصرهم إلى الأبد وانتقال قيادة الإرشاد خارج مصر، ومفاجآت جديدة ستظهر خلال محاكماتهم.

 

أما الفريق صدقى صبحى فيقول طالعه إنه لا جديد بالنسبة له في العام الجديد، ولا دور له مستقبلا سوى أنه سيتولى أحد المناصب التنفيذية، بل إنه سيحال للتقاعد وستشهد رئاسة الأركان وجهًا جديدًا، وسيكون مفاجأة.