إعداد وتقديم: عزت بولس
رمسيس النجار لشخصيات مثيرة للجدل:
- يجب علينا أن نفهم فحوى كلمة مدنية لتوضع بالدستور
- الدستور جيد ولكنه لا يرتقي ليصبح ممتازًا
- الدستورية: المادة الثانية تزينية وتجميلاُ للدستور وليست فحوى
- المادة الثالثة تتعارض مع مدنية الدولة، وكانت فقط لإرضاء الأقباط
- عدم اعتراف من الإسلاميين بأن هناك أديان أخرى غير اليهودية والمسيحية، وهو سبب ظهور المادة الثالثة
- نحاول نبث في أولادنا بالشرق العقيدة والفكر الديني منذ بلوغهم العامين بعكس الغرب
- الحكومة المدنية لا تعني أن يتولى الدفاع إمرأة، ولكنها تعني القضاء والتشريع بما ينص القانون وليس بأي صورة تمييز
- خشى البعض -عن جهل - بأن عكس كلمة مدنية هي إسلامية!
- عمرو موسى أنهى عمله بكل نجاح في لجنة الدستور
- عمرو موسى نبه حزب "النور" لتعديل تعريفهم وإلا صاروا حزبًا منحلاً بعد الاستفتاء
- لم يجرؤ أحد في لجنة الخمسين بالمساس بالمادة الثانية
- كانت الصمت من تجاه المادة الثانية لتمرير المادة الثالثة
- الإعلام المصري صاحي "ومش هينام"
- نحتاج لأن تخرج الكنيسة من عباءة السياسة والإعلام وتدخل فقط في بوتقة الروحانيات، ولكن ليس الآن
- كنائسنا كلها مؤمنة بصلوات الأقباط، وخطوات المسيح في مصر كانت لبركتها وهذا إيماننا
- الأقباط مصريين حتى النخاع
- الحكم الصادر بقضية فتنة الخصوص، جائر وضد القانون
- عدم مساواة القاضي في الحكم على جميع المتهمين .. هو حكم تمييزي
- المجلس الملي هو وسيط بين الكنيسة والحكومة
- لن يُهدم الأزهر ما دام الأقباط موجودين
- متفائل لحال الأقباط لأن لهم غد أفضل