الملياردير صفوان ثابت زوج بنت المرشد العام السابق لجماعة الاخوان المسلمين حسن الهضيبي  وصاحب شركة " جهينة " للصناعات الغذائية ، والمليونير محمد مؤمن وإخوته صاحب سلسلة مطاعم " مؤمن "  نجمان ساطعا القوة والتاثير في سماء تمويلات جماعة الاخوان المسلمين  المحظورة الملبدة بسحاب الدخان الاسود الكثيف الناتج عن تدمير وحرق مصر ، ورافدان من اكبر الروافد المالية التي تغذي جماعة الاخوان المسلمين المحظورة  بتدفقات مالية لا حدود لها ، لتحول شرايين الحياة في مصر  الي  انهار من  دماء  المصريين  بسحلهم  وبقتلهم  وذبحهم ونحرهم ٠ 

           فيا أيها المصري الحر الأبي سواءً كنت مسلماً ام مسيحياً ،  لا تأكل طعاماً بخلطة لحم أبناء  وطنك وجلدتك  المذبوحين من الجماعة الاخوانية للذبح والنحًر ،  ولا تشرب لبناً احمراً  لخلطه بدماء شعبك من جماعة سفك الدماء ، ولا تشرب عصائر  بها علقم  مرارة  ايام  مصر الان ،  

لا تساهم باموالك في شراء الاسلحة لقتل شعب مصر ، ولا تساهم باموالك في تدمير وحرق وطنك مصر ،  ولا تساهم باموالك في قتل من يضحون بأرواحهم وحياتهم في سبيل امنك وأمانك من أبناء القوات المسلحة وهيئة الشرطة ، ولا تساهم باموالك في حرق كنائس مصر  وأزهر مصر  ، ولا تساهم باموالك في تشويه اسلام مصر الوسطي ، ولا تساهم باموالك في تدمير وحرق جامعات مصر ،  ولا تساهم باموالك في إغلاق منافذ الأمل امام مستقبلك وازدهار مصر ٠

           ان مقاومة الاعمال الارهابية الجنونية التي تقوم بها جماعة الاخوان المسلمون المحظورة  الفاقدة  لعقلها والحاقدة علي مصرنا ووطننا نحن المصريين وليس وطنهم هم الإخوانيين  ، والتي تنفق في سبيل تنفيذها مئات الملايين من الجنيهات ان لم يكن المليارات .... فانت أيها المصري من كبار الممولين لهذه العمليات الإرهابية بشراؤك  منتجات " جهينة " واكلك ساندويتشات " مؤمن " لانهما يجمعان أموالك ويصباها في أيادي ما تبقي من القيادات الإخوانية المستترة لاستمرار  التخريب وسفك الدم المصري ، ان مقاومة الاخوان لا تعتمد علي الأمن فقط من جنود القوات المسلحة والشرطة ، بل الأهم المهم هو تجفيف منابع  تمويلاتهم وتحويلاتهم من خلال مقاطعتك انت قبل غيرك ، هناك المئات من شركات " بيزينينس الإرهاب "  امثال  سوبر ماركت  " اولاد رجب  " وسوبر ماركت " فتح الله " وغيرهم كثير مثل شركة "  استقبال " للأثاث و " مصر للمقاولات " ومدارس عديدة وكلها خطر خطورة تفجيرات الاخوان للوطن  ، لان كل جنيه واحد تدفعه في هذه المنتجات والسوبرماركات انما هو خنجر في صدر شعبك لسلبه الحياة ، ومعولاً لهدم حجر في بناء وطنك ٠ 

قاطع فوراً