وأضاف المسلمانى فى تصريحات صحفية اليوم الاثنين:" إننى سبق أن تحدثت عن تأييدى لترشيح الدكتور زويل للرئاسة فى زمن الرئيس الأسبق حسنى مبارك للرد على مشروع التوريث، كما أننى واصلتُ التأييد بعد ثورة 25 يناير حتى الإعلان الدستورى الذى صدر فى عهد المشير طنطاوى والذى منع الدكتور زويل من الترشح بسبب الجنسية، وهو ما أسماه البعض بـ"قانون زويل". ومنذ ذلك الحين والعالم الكبير يعمل فى مجالات العلم والبحث العلمى ويبذل أقصى طاقاته لخدمة بلاده والعالم بعيدًا عن صراعات السلطة والسياسة".

 

واختتم مستشار الرئيس:" إن الترويج للأخبار الكاذبة ثم الاستناد إليها فى الهجوم على العالم الكبير الدكتور أحمد زويل أمر مشين ومرفوض. إننى أتمنى للدكتور زويل موفور الصحة والعافية وأن يواصل مسيرته الوطنية والعلمية. وسوف تظل مصر فخورة به عالمًا وإنسانًا.. رفع اسم مصر فى قارات العالم وأعطى الإنسانية عقودًا من البذل والعطاء