عبر حسابه بتويتر قدم الأنبا أرميا بعضًا من كلمات مقالته اليوم عن الكلمة الطيبة، مشيدًا بدورها وتأثيرها في حياة المرء، حيث وراء الكثير من العظماء كلمات طيبة كانت حافزًا لهم في حياتهم، ومنحتهم الأمل والقدرة على الإبداع، بينما الكلمات الجارحة تدفع إلى اليأس والفشل.
 

وطالب رئيس المركز الثقافي القبطي بتقديم الكلمة الطيبة لكل من نلقاهم ، باعتبار إن هذه الكلمات المشجعة ربما تكون سبب نقلة لحياة أفضل بالنسبة لكثيرين.
 

مختتمًا بقوله: تذكر إن الكلمات الطيبة يمكن أن تكون قصيرة وسهلة، إلا أن صداها لا ينتهي داخل الإنسان.