كتب:صفوت فكري
عرضت الكنيسة الانجيلية بقصر الدوبارة لقطات من سباق الاولمبياد لعام 1992م للمتسابق ديرج والذي اصيب بشد عضلي اثناء المسابقة ولكن رغم اعاقته استمر يكمل الي ان وصل الي خط النهاية ولم يستسلم
وخلال رسالتها الروحية صباح الجمعة قالت الدكتوره نور أن الكنيسه حدث لها شد عضلي فتوقفت عن الصلاة من اجل المجتمع الذي تعيش بداخله ،مؤكده ان علي الكنيسه ان تستمر في الصلاة لان خط النهايه قرب قوي بحد تعبيرها
وأوضحت نور انه في كثير من المرات لا نستطع ان نري ما يريده الله من بلدنا غير لما نكمل صلاة للنهاية فخطة سقوط اريحا كانت اللف كل يوم بعدد معين حول السور وفي اليوم السابع لفوا سبع مرات وتساءلت نور تخيلوا لو كانوا في القديم لم يهتموا بالمرة الاخيره السابعة ؟؟ لما سقطت أسوار أريحا "يعني هي المرة السابعة التي فيها الشفاء " لو اطعتم وكملتم إلي النهاية هتشوفوا الأسوار بتسقط.
وأكدت نور أن الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن عندما حدثت حرب أهليه في أمريكا عام 1862، اصدر منشور ذكر فيه أن ربنا بارك أمريكا كما لم يبارك أمه ثانيه، ولكن للأسف بدلا من أن نشكر الرب من اجل كل بركة نحن فيها اليوم تركنا الرب لذلك أمريكا تتمزق.
وقالت نور أن الرب قال إذا تواضع شعبي فانا اله يسمع الصلاة فانتم لا تصرخوا في الهواء ،ولكن انا اسمع وافعل وفي نهاية رسالتها الروحية قالت نور أن الكنيسة تستطيع أن تحمي رجال الشرطة والجيش فملك ارام كان يحارب ملك إسرائيل ويعمل له أكمنة، ولكن ربنا كان يقول لـ إيلشع النبي، فيذهب الي ملك إسرائيل ويحذره بقوله "إياك أن تذهب إلي هذا المكان لان به كمين" فربنا قادر ان يكشف لأنبيائه . ولم يعد ملك أرام يحارب ملك إسرائيل مرة أخري فالله يقول للكنيسة الذي ستربطيه علي الأرض ،يكون مربوطا في السماء، فصلوا كثيرا ،حتى ما يستطيع رجال الشرطة اكتشاف القنابل قبل تفجيرها في الأبرياء .