تصوير:راضي نادي
صرح قداسة البابا تواضروس الثاني انه سعيد للغاية برؤيته قاعات للرعاية و التربية.
كما أشاد بدور كلآ من الأنبا موسي و الأنبا رافائيل و أبونا لوقا لاهتمامهم بأنشطة الشباب.
كما أكد إن هذا التطور الرعوي و التربوي ناتج عن التآلف و الانسجام الشديد بينهم.
و أوضح قداسته دور هذه المعاهد في تطوير أنماط التفكير وتفريغ العقول و القلوب التي تخدم داخل الكنائس.